الصفحه ١٣١ :
ورجح صاحب عيون المعجزات أن اسمها سليل
حيث قال : ان اسمها على ما رواه أصحاب الحديث سليل ، وقيل
الصفحه ١٣٧ : (٢) ،
فجفته الشيعة بعد أن بان كذبه وافتراؤه ، ممّا اضطره إلى التوسل برجال الدولة
ومنهم الوزير عبيداللّه ابن
الصفحه ١٤٣ :
يا محمد ، اني خلقتك وخلقت عليا وفاطمة
والحسن والحسين والأئمّة من ولده من سنخ نور من نوري وعرضت
الصفحه ١٤٨ :
المستعجلون ، وينجو
فيها المسلّمون » (١).
٥
ـ وعن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أبيه :
« أن أبا جعفر
الصفحه ١٥٨ :
روايات عن مقامه العلمي :
ان أهم صفات الامامة بعد ثبوت النص على
الامام ، هي السبق في العلم
الصفحه ١٥٩ : ، قال : ومما نقل
أن قيصر ملك الروم كتب إلى خليفة من خلفاء بني العباس كتاباً يذكر فيه : إنا وجدنا
في
الصفحه ١٦٣ : الآن؟ قال
: العقل ، يعرف به الكاذب على الله فيكذب.
فقال يحيى بن أكثم : ما لابن السكيت
ومناظراته
الصفحه ١٨٠ :
ومن مظاهر تعظيم الامام عليهالسلام من قبل سائر الناس أنه لما أقيمت
الصلاة عليه بعد استشهاده
الصفحه ١٨٥ : على المسمى ، وذلك أن
الانسان وإن قيل واحد فإنه يخبر أنه جثة واحدة ، وليس باثنين ، والانسان نفسه ليس
الصفحه ١٨٦ :
المفصل ، غير أني
أحب أن تشرح ذلك لي.
فقال : يا فتح ، إنما قلنا اللطيف للخلق
اللطيف ، ولعلمه
الصفحه ١٩٧ :
نصليهم
ناراً كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزاً
حكيماً
الصفحه ٢١٦ :
وإياك
من الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون
» (١).
تفسير القرآن :
ليس من شك أن
الصفحه ٢٢٠ :
موسى ، إلا أنه لا
نبى بعدي. ووجدناه يقول : علي يقضي ديني ، وينجز موعدي ، وهو خليفتي عليكم من بعدي
الصفحه ٢٢٤ : أطاعه جزاء طاعته ، إذ يقول : ( وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله
) (٢) ، وقال يحكي قول من ترك
الصفحه ٢٢٩ : ، إن
أطاعوه رحمهم ، وإن عصوه عذبهم ، وما لهم على الله من حجة ، بل الحجة لله عليهم
وعلى جميع خلقه فلا