الصفحه ٢٣ :
يطردون بخيلهم في
بغداد ، وضاقت بهم البلد ، فاجتمع إليه أهل بغداد وقالوا : إما أن تخرج من بغداد
الصفحه ٤٠ :
لكثرة من اجتمع من الناس المنكرين لذلك ، لما في قلوبهم من المحبة ليحيى ، فخاف
ابن طاهر أن يأخذوه ، فلم
الصفحه ٥١ : احتاجت إلى رفد
الناس .... ويروى أنّه قد تردّى جعفر في بئر فأخرج ميتاً وكان سكراناً (١).
وذكر الطبري
الصفحه ٥٤ : عليهمالسلام
بالقائهم في بركة السباع ، فذكر أن بغا الكبير القائد التركي الذي كان من غلمان
المعتصم قد نيف على
الصفحه ٥٥ : ،
وملئ قلبي له رعباً ، فجذبته عن طرف بركة السباع وقد كدت أن أزج به فيها ، وأتيت
به حجرتي فأخفيته فيها
الصفحه ٧١ :
، وذكر في أوله سبب شخوص أبي الحسن عليهالسلام
إلى سر من رأى ، فجاء فيه أن عبد الله بن محمد كان يتولى
الصفحه ٧٤ :
المتوكل ينقض وعوده :
يظهر من كتاب المتوكل أنه لا يعدو كونه
مناورة حاول المتوكل الالتفاف من
الصفحه ٧٩ : للمسجد ، ولم يكن عنده ميل إلى الدنيا.
قال يحيى : فجعلت اُسكّنهم وأحلف لهم
أنّي لم اُؤمر فيه بمكروه
الصفحه ٩٤ : وغيرها من
مظاهر التردّي.
وفيما يلي مقطع منه قال عليهالسلام : « ... اللّهم إنّه قد كان في سابق
علمك
الصفحه ٩٥ : مولاي صاغراً راغماً مستكيناً عالماً أنه لا فرج لي إلا عندك ، ولا خلاص لي إلا
بك ، أنتجز وعدك في نصرتي
الصفحه ٩٧ :
المنتصر ثمّ المعتز ثمّ المؤيد ، ثمّ انه أراد تقديم المعتز لمحبته لاُمه قبيحة ، فسأل
المنتصر أن ينزل عن
الصفحه ١٠٥ :
يكون مصحفا ، أو أن
المعتمد هو الذي دسّ السمّ بايعازٍ من المعتز ، لأن المعتمد بويع بالخلافة في
الصفحه ١٠٧ : حمل مكاتباته وتواقيعه ، وكان الامام عليهالسلام
يحتاط كثيراً في ايصال تواقيعه الى أصحابه حتى انه كان
الصفحه ١٢١ : بسر من رأى ، عن أبيه قال : لما
اعتل يزداد بعث إلي فحضرت عنده ، فقال : إن قلبي قد ابيض بعد سواده ، وأنا
الصفحه ١٢٢ :
العلمي ، كما جاء عن
ابن أمير الحاج في شرح شافية أبي فراس ، قال : ومما نقل أن قيصراً ملك الروم كتب