الصفحه ٧٥ : الطبري أنه قدم يحيى بن هرثمة بعلي
بن محمد بن علي الرضا بن موسى ابن جعفر سنة ٢٣٣ هـ (٢) ، وعلى ضوئه ذكر
الصفحه ٣٧ : أمام ناظري محمد بن القاسم ، فلما
رأى هذا الوضع بكى ثم قال : اللهم إنّك تعلم أني لم أزل حريصا على تغيير
الصفحه ٣٩ : السيرة والانصاف والكفّ عن الدماء ، فاجتمع الناس إليه وأحبوه
وبايعوه.
فندب له محمد بن عبداللّه بن طاهر
الصفحه ٦٨ : المتوكل من قبل
بعض الحاقدين من عمال بني العباس ، ومنهم عبداللّه بن محمد بن داود الهاشمي ، المعروف
بابن
الصفحه ٦١ : الحسن ، علي
بن محمد بن نصر بن منصور ابن بسّام ، المعروف بالبسّامي ، أو ابن بسّام ، سير
أعلام النبلاء ١٤
الصفحه ١٠٧ : يضع بعض الرقاق في فيه.
روى ثقة الاسلام الشيخ الكليني بإسناده
عن أحمد بن محمد بن عبد الله ، قال
الصفحه ٥٥ : الاُمة عموماً والطالبيون خصوصاً ، من هنا فقد
خرج من العلويين في أيام المعتصم بالطالقان محمد بن القاسم بن
الصفحه ٢٣٠ :
وفارس
، تبرأوا منهما ، لعنهما الله ، ضاعف ذلك على فارس
» (١).
وعن محمد بن عيسى ، قال : « كتب
الصفحه ١٩ : المهتدي محمد بن الواثق
، التي ماتت قبل استخلافه ، أنّها كانت تحت المستعين ، فلمّا قُتل المستعين صيّرها
الصفحه ٩٨ : (٣)
٤ ـ المنتصر :
هو محمد بن المتوكل بن المعتصم ، بويع
له بعد قتل أبيه في شوال سنة ٢٤٧ هـ ، واعدّ كتابا قرأه
الصفحه ٧٢ : وقولك ، وأنك لم
تؤهل نفسك لما قرفت بطلبه ، وقد ولى أمير المؤمنين ما كان يلي من ذلك محمد بن
الفضل ، وأمره
الصفحه ٢٥٤ :
صالح بن محمد
الهمداني ، عبد العظيم بن عبد الله الحسني ، عثمان بن سعيد العمري أبو عمرو السمان
، علي
الصفحه ٧٣ : بن محمد عليهماالسلام
: يا أبا موسى ، اُخرجت إلى سرّ من رأى كرها ... » (١).
قال الشاعر
الصفحه ٢٧ :
وعاثوا فيها الفساد وخرّبوا البلاد (٢) ،
وخرج محمد بن عبيدالله الورثاني بورثان (٣).
وفي زمان الواثق
الصفحه ٦٤ : محمد
بن علي بن عبد الله بن جعفر ، وقتل عبد الرحمن خليفة أبي الساج بمكة أحمد بن عبد
الله بن موسى بن محمد