الصفحه ٤١ : أوان للنبي محمد
قتيلٌ ذكيٌّ بالدماء مضرّجُ
أما فيهم راعٍ لحق نبيه
الصفحه ١٤١ : عن النبي والآل
المعصومين عليهمالسلام تصرح بتعيين
أوصياء النبي صلىاللهعليهوآله
وخلفائه من عترته
الصفحه ١٦٤ : قبل أن يرتد إليك طرفك
) (١) نبي الله كان محتاجاً إلى علم آصف؟
وعن قوله : ( ورفع أبويه على العرش
الصفحه ١٦٦ : يكن فى شك مما
أنزل إليه ، ولكن قالت الجهلة : كيف لم يبعث الله نبياً من الملائكة ، إذ لم يفرق
بين نبيه
الصفحه ١٦٧ : الكاذبين ) (١) ، ولو قال : عليكم ، لم
يجيبوا إلى المباهلة ، وقد علم الله أن نبيه يؤدي عنه رسالاته ، وما هو
الصفحه ٢١٧ : النبيين ، فلا نبي
بعده إلى يوم القيامة ، وأقول إن الإمام والخليفة وولي الأمر من بعده أمير
الموءمنين علي بن
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام
، عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : «
يا علي ، خلقني
الله وأنت من نوره حين خلق آدم ، فأفرغ
الصفحه ٢٢٣ : الأبرار ، ودعائم الأخيار ، وساسة العباد ، وأركان البلاد ، وأبواب
الايمان ، وأمناء الرحمن ، وسلالة النبيين
الصفحه ٥ : لسيرة النبي صلىاللهعليهوآله ونهجه الوضّاء ، لأنّهم الحماة الأمناء
لمفاهيم الرسالة وعقائدها وأحكامها
الصفحه ٦ : مختلف المواقف والظروف نحو هدفٍ أسمى وهمّ مشترك ، وذلك هو حفظ الكتاب الكريم
وسنة النبي المصطفى
الصفحه ٧ : بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فهو الذي حرث قبر الامام الحسين عليهالسلام
وعفاه ، ووضع المسالح
الصفحه ٤٠ : وبيّا
إنّ لحم النبي غير مريّ
إن وترا يكون طالبه اللّـ
ـه لوترٌ
الصفحه ٤٢ :
وبنات النبي يندبن شجوا
موجعات دموعهن تسيلُ
قطعت وجهه سيوف
الصفحه ٥٤ : النبي صلىاللهعليهوآله
ومعه جماعة من أصحابه فقال لي : يا بغا ، أحسنت إلى رجل من أمتي فدعا لك بدعوات
الصفحه ٦١ :
قتل ابن بنت نبيها مظلوما
فلقد أتى بنو أبيه بمثله
هذا لعمري قبره مهدوما