الصفحه ١٩١ : له : ما أحوجني إلى ذلك يا بن رسول الله!
قال عليهالسلام
: حدثني أبي
محمد بن علي ، قال : حدثني أبي
الصفحه ٩٢ : ، وأومأ
إلى بيت ، فدخلت فإذا هو عليهالسلام
جالس على صدر حصير وبحذاه قبر محفور. قال : فسلمت فرد علي السلام
الصفحه ٢١٢ : من الموت ، فقال عليهالسلام له : « يا عبد الله ، تخاف من الموت لأنك لا تعرفه ، أرأيتك
إذا اتسخت
الصفحه ٨٤ :
أجد فيها شيئا ... »
(١).
وبالنظر لكثرة اجراءات الكبس والدهم
لبيت الامام اضطر عليهالسلام
في أحد
الصفحه ١٧٥ : »
(١). وهكذا تجد
بريحة لا يعبأ بشكوى الامام الى الله سبحانه ، ويتهدده اذا هو اشتكى عند المتوكل ،
ورغم ذلك تجد
الصفحه ٢١١ : فيتبعون أحسنه ـ أي أحكمه وأشرحه ـ أولئك الذين هداهم الله وأولئك
هم أولوا الألباب ) (٣).
وفقنا الله
الصفحه ٢٢٣ : له ملائكته ، وأولوا العلم من خلقه ، لا إله إلا
هو العزيز الحكيم ، وأشهد أن محمداً عبده المصطفى
الصفحه ٢٠٦ :
قوله : ( لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم
) (١) ، وقوله (
يا أيها
الانسان ما غرك بربك الكريم * الذي
الصفحه ٩٨ : (٣)
٤ ـ المنتصر :
هو محمد بن المتوكل بن المعتصم ، بويع
له بعد قتل أبيه في شوال سنة ٢٤٧ هـ ، واعدّ كتابا قرأه
الصفحه ٩١ : ءت
محاولاته بالخيبة وبقي الامام عليهالسلام
محاطاً بعناية الله وحفظه.
ومن تلك المحاولات ما كان قبل مقتل
الصفحه ٨٩ : رسول الله أحمد جدنا
ونحن بنوه كالنجوم الطوالع
قال : وما نداء الصوامع ، يا
أبا
الصفحه ١٨٦ :
المفصل ، غير أني
أحب أن تشرح ذلك لي.
فقال : يا فتح ، إنما قلنا اللطيف للخلق
اللطيف ، ولعلمه
الصفحه ٦٨ :
فندبه الى تعليم
أولاده ، فبينما هو مع المتوكل يوماً إذ جاء المعتز والمؤيد ، فقال له المتوكل : يا
الصفحه ٨٧ : يوماً على
المتوكل وهو يشرب فدعاني إلى الشرب ، فقلت : يا سيدي ، ما شربته قط ، قال : أنت
تشرب مع علي بن
الصفحه ٧٣ : هو تصريحه عليهالسلام بذلك في حديث رواه المنصوري عن عم أبيه
أبي موسى ، قال : « قال لي يوما الإمام علي