الصفحه ١٤ : والمجون ، مما كان له
إفرازات وخيمة أبرزها تردي مجمل الأحوال الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ، وارتفاع
الصفحه ٢٣ : وإذلال الناس بمختلف طبقاتهم.
هذا مع كون بعضهم لا يدين بالإسلام مثل
الافشين الذي عقد له المعتصم مجلساً
الصفحه ٣٢ : الاخيضر الذي ينتهى نسبه
الى الامام الحسن عليهالسلام
، وكان خروجه أيام المستعين بالله ، وامتد نفوذ هذه
الصفحه ٤٠ : ، لايبالي ما استقبل الكبراء وأصحاب السلطان به ، فقال : أيها
الأمير ، إنك لتُهنّأ بقتل رجل لو كان رسول اللّه
الصفحه ٤١ :
فإن لايكن حيّا لدنيا فانه
لدى اللّه حيّ في الجنان مزوّجُ
وكنا نرجّيه لكشف
الصفحه ٤٤ :
إلى الحسن بن زيد صاحب طبرستان ، فحاربه عبد الله بن طاهر وأسره سنة ٢٥١ هـ ، فحبسه
في نيسابور ، وبقي في
الصفحه ٦٢ : ؟ فقال : لا والله
ما شممت مثلها ، كشيء من العطر ، فودعناه وجعلنا حول القبر علامات في عدة مواضع ، فلما
قتل
الصفحه ٧٧ : ، فإذا بين يديه خياط وهو يقطع ثياب غلاظ له ولغلمانه ، الى آخر الخبر (١).
وعن أبي العباس خال شبل كاتب
الصفحه ٨٥ :
وهو بما يراه منهم محتبس (٣)
ومن ذلك تجد الامام المعصوم حجة الله في
الأرض يتهم بالرياء في
الصفحه ١٢٩ : الطبري الامامي وغيره
بالاسناد عن محمد بن الفرج بن إبراهيم بن عبد الله بن جعفر ، قال : دعاني أبو جعفر
محمد
الصفحه ١٣٣ :
مختلف في اسمها ، فقيل
: حكيمة ، أو عائشة ، أو علية ، أو عالية.
وعن الطبري : له بنتان وهما
الصفحه ١٧٠ : التوجّه إلى اللّه تعالى والانقطاع
إليه ، فقد كان يحيي الأيام بالصيام والصلاة وتلاوة القرآن رغم شدة الظروف
الصفحه ١٧٦ : ء ، مما اضطر آمر الركب إلى دخول البلد
ومغادرته في الليل ، فقد جاء في التاريخ أنه لما كان في موضع يقال له
الصفحه ٢٣٩ : كلاماً فريداً يزخر بالمعارف الالهية السامية ، ويبين حقيقة الامام الذي
يمثل حجة الله على الخلق ، ومحور
الصفحه ٢٥٩ : العسكري عليهالسلام
(٢) ، وروي أنه عليهالسلام خرج في جنازته مشقوق القميص ، فقيل له
في ذلك ، فقال : « قد