الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام بعض المفترين من أمثال القاسم بن يقطين
، وعلي بن حسكة ، والحسن بن محمد بن بابا القمي ، ومحمد بن
الصفحه ٢٤٩ : » (١).
د ـ احتجامه : عن يعقوب بن يزيد ، عن
بعض أصحابنا ، قال : « دخلت على أبي الحسن علي بن محمد العسكري عليهالسلام
الصفحه ٢٥٨ : وصف العلاج حتى لألدّ أعدائه ، وهو
المتوكل العباسي ، فقد روي بالاسناد عن إبراهيم بن محمد الطاهري أنه
الصفحه ٢٦٧ : ، أسأل اللّه ربي وربكما أن يجعل حظي من زيارتكما الصلاة على محمد
وأهل بيته ، وأن يرزقني مرافقتكما في
الصفحه ٢٨ :
، واستفحل أمره جداً ، وخرج قوم من البربر ببرقة ومعهم قوم من قريش من بني أسيد بن
أبي العيص على عاملهم محمد بن
الصفحه ٣٢ :
عشرين عاما ٢٥٠ ـ ٢٧٠ هـ ثم خلفه أخوه محمد بن زيد (٢).
وفي سنة ٢٣٤ هـ خرج محمد بن البعيث عن
طاعة
الصفحه ٣٨ :
المتوكل فحمل إليه
فحبسه حتى مات في محبسه ، ويقال : انه دسّ إليه سماً فمات منه (١).
ب ـ محمد بن
الصفحه ٣٩ : وأخرج من
فيها وأخرج العمال عنها ، ودعا إلى الرضا من آل محمد صلىاللهعليهوآله
، وأظهر العدل وحسن
الصفحه ٤١ :
وكان من بين الشعراء الذين رثوه أحمد بن
طاهر ، وعلي بن محمد العلوي الحماني رثاه بعدّة قصائد رائعة
الصفحه ٤٢ :
فصلاة الإله وقفا عليهم
ما بكى موجع وحنّت ثكولُ (١)
د ـ الحسين بن محمد :
وهو
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
، وكما يلي.
١ ـ المعتصم :
وهو أبو إسحاق محمد المعتصم بالله بن
هارون الرشيد بن المهدي بن
الصفحه ٥٥ : الاُمة عموماً والطالبيون خصوصاً ، من هنا فقد
خرج من العلويين في أيام المعتصم بالطالقان محمد بن القاسم بن
الصفحه ٥٦ : ، ما مات وفيهم فقير (٣).
وقال أبو الفرج : لا نعلم أحداً قتل في
أيامه ، الا أن علي بن محمد بن حمزة ذكر
الصفحه ٦٩ : : إن كان لك في الحرمين حاجة ، فاخرج علي بن محمد منها ، فإنّه قد دعا
الناس إلى نفسه واتبعه خلق كثير
الصفحه ٨٠ : محمد بن يحيى ، عن صالح بن سعيد قال : « دخلت على أبي الحسن عليهالسلام فقلت له : جعلت فداك في كل الامور