الصفحه ١٢٥ : الكنية ، فإذا ورد حديث عن أبي الحسن وأطلق أو خصص بالماضي فهو موسى الكاظم
عليهالسلام ، وإذا قيد
بالثاني
الصفحه ١٥٣ : ، وأكملهم من بعيد ، إذا صمت عليه هيبة الوقار ، وإذا تكلم عليه سيماء
البهاء ، وهو من بيت الرسالة والامامة
الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام إلى البهائم والطير ، كما ورد في أخبار
كثيرة ، وليس ذلك ببعيد عن المؤمن المخلص ، فكيف إذا كان إماما
الصفحه ١٨٤ : السماء الدنيا ، وروي أنه ينزل
عشية عرفة ثم يرجع إلى موضعه. فقال بعض مواليك في ذلك : إذا كان في موضع دون
الصفحه ٢٢١ : ، وهذا إذا سمعه الناس فرطوا في الأعمال ، أفأنت قلت ذلك؟ قال
صلىاللهعليهوآله : نعم ، إذا
الصفحه ٢٢٦ : » (٢).
وعن علي بن مهزيار ، قال : « كتبت إلى
أبي الحسن صاحب العسكر عليهالسلام
أسأله عن الفرج ، فكتب إلي : إذا
الصفحه ٢٥٠ : : كان
الامام الهادي عليهالسلام
اذا ألمّ به مرض أو أصابته علّة استجار بالحائر الحسيني ، وهو مرقد سيد
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
، هذا الرجل الذي وصفه المؤرخون بقولهم : كان ذا سطوة إذا غضب لا يبالي من قتل (٣).
وكان ممن قتلهم
الصفحه ٥٣ : منهم إذا
تفوه بأدنى معارضة أو أمر بمعروف ونهى عن منكر فإن مصيره يؤول الى بركة السباع
أوإراقة دمه بأبشع
الصفحه ٦٧ :
أرتاب. فوقع في
رقعته : « أما إذا بلغ بك الأمر ما أرى فسأقصد الله فيك » ، وكان هذا في ليلة
الجمعة
الصفحه ٩٢ : بألسنتهم إذا دخل أبو الحسن عليهالسلام
، وأن يقبلوا عليه بأسيافهم فيخبطوه ويقتلوه ، وأرسل الى أبي الحسن
الصفحه ٩٩ :
أمير المؤمنين ، إن
علياً ابن عمك ، فكل أنت لحمه إذا شئت ، ولا تخل مثل هذا الكلب وأمثاله يطمع فيه
الصفحه ١٠٧ : : إني عرضت لأبي الحسن عليهالسلام
أن أسأله عن ذلك ، فوافقني في طريق ضيق ، فمال نحوي حتى إذا حاذاني أقبل
الصفحه ١١١ : عليه ،
وعودنا إذا سألناه الاجابة ، ونخاف أن نعدل فيعدل
» (٢).
وروى السيد ابن طاوس بالاسناد عن اليسع
الصفحه ١١٣ : عليهالسلام : يا سيدي ، الله الله في ، فقد والله
خفت أن أرتاب. فوقّع في رقعته : أما إذا بلغ بك الأمر ما أرى