الصفحه ٨٩ :
هذه العظات التي
نزلت كالصاعقة على أسماعه وأسماع ندمائه ، لأنها تصور ما سيؤول إليه أمره وأمر
أمثاله
الصفحه ٩٣ : الدعاء سوى ثلاثة أيام حتى أهلكه اللّه تعالى ، لأن
دلالة الامام من آل البيت عليهمالسلام
العلم واستجابة
الصفحه ١٠٦ : وجماهير تدين بإمامته وتؤمن بمرجعيته
، لأنه استطاع أن يكسر بعض حاجز الحصار والاحتجاب القسري عن طريق تفعيل
الصفحه ١٣٠ : ، وعسفان ، وقيل : ان سبب تعدد أسمائها
لأنه قد جرت العادة على تغيير اسم الجواري عند شرائها. غير أن أشهر
الصفحه ١٣٩ : برقعاً ، ولذلك
قيل له المبرقع لجمال وجهه الباهر ، ولعل ذلك هو السبب في إخراجه من قم ، لأنّ
أهلها لم
الصفحه ١٥٠ :
الهادي (١).
٢
ـ وقال ابن حجر الهيتمي : علي العسكري ، سمي
بذلك لأنه لما وجه المتوكل لاشخاصه من المدينة
الصفحه ١٧٦ :
ضجيجاً عظيماً ما سمع الناس بمثله خوفاً على الامام عليهالسلام
، قال يحيى : وقامت الدنيا على ساق ، لأنه
الصفحه ١٨٥ :
بواحد ، لأن أعضاءه مختلفة ، وألوانه مختلفة غير واحدة ، وهو أجزاء مجزأة ليست
بسواء ، دمه غير لحمه ، ولحمه
الصفحه ٢٠٢ :
__________________
(١) وهو المعروف
بنجدة الحروري ، لأنه صار من الخوارج الحرورية.
الصفحه ٢٠٤ : فيها ، فوفى له ، لأن من
صفات المولى العدل والوفاء والنصفة والحكمة ، أو ليس يجب إن كان ذلك العبد صرف ذلك
الصفحه ٢١٧ : خبر صحيح مجمع عليه ولا اختلاف فيه عند جميع المسلمين ، لأنه
موافق للكتاب ، والكتاب يشهد بتصديقه ، من
الصفحه ٢٤٩ : الحسن عليهالسلام ، أنه كان يقول : « القديد لحم سوء ، لأنه
يسترخي في المعدة ، ويهيج كل داء ، ولا ينفع من
الصفحه ٢٦١ : بعيدا عن مثل المعتز اقتراف مثل
هذه الجريمة النكراء ، لأنه كان شابا نزقاً لم يتحرج عن سفك الدماء ، ففي
الصفحه ٧٢ :
أهل بيتك ومواليك وحشمك ، على مهلة وطمأنينة ، ترحل إذا شئت ، وتنزل إذا شئت ، وتسير
كيف شئت ، وإن أحببت
الصفحه ٨٦ : ، وقال له : ان هذا إذا علمه الناس
قالوا : لو لم يعلم استحقاقه للأمر ما فعل به هذا ، دعه إذا دخل يشيل