الصفحه ٢٣٦ : مقولة الفطحية واضحة البطلان
والتهافت ، ذلك لأنهم ادعوا أن الامامة تكون في الأكبر ، واذا صح هذا فإنما
الصفحه ٥٠ : ذلك لانه وقف على انحرافها عنه
وغيرتها عليه ، لتفضيله أم أبي الحسن ابنه عليها مع شدة محبتها له ، ولانها
الصفحه ١٠٥ :
يكون مصحفا ، أو أن
المعتمد هو الذي دسّ السمّ بايعازٍ من المعتز ، لأن المعتمد بويع بالخلافة في
الصفحه ١٤٧ : ؟ قال : لأنه يقوم بعد موت ذكره وارتداد أكثر
القائلين بإمامته. فقلت له : ولم سمي المنتظر؟ قال : لأن له
الصفحه ١٨٧ : ء عن الرائي والمرئي لم تصح الرؤية ، وكان في
ذلك الاشتباه ، لأن الرائي متى ساوى المرئي في السبب الموجب
الصفحه ١٣ :
والاقتصادية ، ذلك لأن الجهاز الحاكم يمتلك أسباب القدرة على إحداث التغيير
الاجتماعي والاقتصادي في أوساط الاُمّة
الصفحه ٢٩ :
الكثيرة المتصلة ، ففي سنة ٢٤٩ هـ وقعت فتنة عظيمة في بغداد ، لأن العامة كرهوا
جماعة من الاُمراء الأتراك
الصفحه ٣٠ : فتنة شنعاء في
بغداد ، وذلك لأن المستعين هرب إلى بغداد بعد أن شغب عليه القادة الترك ، فأخرج
المشغبون
الصفحه ٤٧ : والنكاية بهم ؛ ذلك لأن علاقة
الحاكم بالإمام تقوم على أساس ثابت ، وهو الخوف من نشاط الإمام ودوره الفاعل في
الصفحه ٥٧ : ، لأن السمة الغالبة على المتوكل هي النصب والتجاهر بالعداء
لآل البيت عليهمالسلام والحقد
السافر عليهم
الصفحه ٦٥ : إلى عيسى فسألته
أن يجيبه ، فأبى وقال لي : لا أكذبك والله إني لا أرده لأني لا أعرف أشرف وأشهر
منه لمن
الصفحه ٦٩ : قولهم : « إنّما
أشخصه المتوكل إلى بغداد ، لأن المتوكل كان يبغض عليا عليهالسلام وذريته ، فبلغه مقام علي
الصفحه ٧٠ : موقع الدعوة إلى الثورة ضد
الخلافة العباسية ، لأن الظروف الموجودة آنذاك لم تكن تسمح بمثل هذا العمل ، وقد
الصفحه ٧٦ : هذا التاريخ أنسب
بالاعتبار السياسي ، لأنه بعد مجيء المتوكل إلى الخلافة بعامين ، فيكون المتوكل قد
طبّق
الصفحه ٧٩ : أهلها ضجيجا عظيما ماسمع الناس بمثله خوفا على علي ، وقامت الدنيا على ساق ، لأنّه
كان محسنا إليهم ملازما