الصفحه ١٥٥ : : اسم الله
الأعظم ثلاثة وسبعون حرفاً ، وإنما كان عند آصف حرف واحد فتكلم به فانخرقت له
الأرض فيما بينه
الصفحه ٢٢٢ : العسكر عليهالسلام ، قال : سمعته يقول : « اسم الله الأعظم ثلاثة
وسبعون حرفاً ، كان عند آصف حرف فتكلم به
الصفحه ١٤٣ : إمام لا محالة خارج
يقوم على اسم اللّه والبركات
يميز فينا كل حقّ وباطل
الصفحه ٢٥١ : ، وحرمة
النبي صلىاللهعليهوآله والمؤمن
أعظم من حرمة البيت ، وأمره الله أن يقف بعرفة ، إنما هي مواطن
الصفحه ٧٠ :
عرف الإمام عليهالسلام بعد
استدعائه هواجس نفس المتوكل ، فبين له أنه ليس همّة استلام السلطة ولاتنزع
الصفحه ٨٧ : محمد. قال : فقلت له : ليس تعرف من في يدك ، إنما يضرك ولا يضره ...
الحديث (١).
ومرة اُخرى عزم المتوكل
الصفحه ١٣٥ :
جعفر ، واسمه عند أهل السماء الصادق.
فقلت له : يا سيدي ، كيف صار اسمه
الصادق وكلكم صادقون؟ فقال
الصفحه ١٤٢ : : قال لي رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
: « يا جابر ، إن أوصيائي وأئمة المسلمين من بعدي أوّلهم عليّ ، ثم
الصفحه ١٣١ :
ورجح صاحب عيون المعجزات أن اسمها سليل
حيث قال : ان اسمها على ما رواه أصحاب الحديث سليل ، وقيل
الصفحه ١١٣ : ، فأمر بتخلية كل محبوس عرض عليه اسمه حتى ذكر هو علي بن جعفر ، وقال
لعبيد الله : لِم لَم تعرض علي أمره
الصفحه ١٢٧ : بيضاء سماء المعرفه
بها أضاء كل اسم وصفه
كلتا يديه مبدأ الأيادي
الصفحه ١٨٥ : في الاسم لا واحد في المعنى ، والله
جل جلاله هو واحد في المعنى لا واحد غيره ، لا اختلاف فيه ولا تفاوت
الصفحه ٦٧ :
أرتاب. فوقع في
رقعته : « أما إذا بلغ بك الأمر ما أرى فسأقصد الله فيك » ، وكان هذا في ليلة
الجمعة
الصفحه ١٣٠ : كيد جبار عنيد ، وهي مكلوءة بعين الله التي لا تنام ، ولا تتخلف عن أمهات
الصديقين والصالحين
الصفحه ٢٢٥ : عنهما أوصياؤهما
علمهما ، فاردد إليهم الأمر وسلم إليهم ، أماتك الله مماتهم ، وأحياك حياتهم ، إذا
شئت رحمك