الصفحه ٥٧ : مقاليد السلطة العباسية قبل اعلان السلطة ذلك (١).
٣ ـ المتوكل :
هو جعفر بن المعتصم بالله بن هارون
الصفحه ٦٥ :
ابن عبد الله بن
الحسن المثنى في دار مروان فمات في محبسه (١).
وتوارى أحمد بن عيسى بن زيد بن علي
الصفحه ٨٩ : رسول الله أحمد جدنا
ونحن بنوه كالنجوم الطوالع
قال : وما نداء الصوامع ، يا
أبا
الصفحه ٩٠ : : « بسم
الله الرحمن الرحيم ، وأنت ـ فألهمك الله الرشد ـ أتاني كتابك ، فامتحنتنا به من
تعنتك لتجد إلى الطعن
الصفحه ١٠٩ : نصبه الامام عليهالسلام وكيلاً ، وبعث إليه بعدة رسائل ، وكانت
له مكانة مرموقة عند الامام الهادي
الصفحه ١١١ :
وعن عبداللّه بن سليمان الخلال ، قال :
« كتبت إليه عليهالسلام أسأله
الدعاء أن يفرّج اللّه عنّا في
الصفحه ١١٢ :
الله بهذه الكلمات ،
يخلصك الله وشيكاً مما وقعت فيه ، ويجعل لك فرجاً ، فإن آل محمد يدعون بها عند
الصفحه ١١٦ : وصلاحه ، أو
من خلال وعظه وإرشاده وبركة تفوقه العلمي وكراماته التي حباها الله له ، وكان من
أبرز آثار ذلك
الصفحه ١١٨ : عليهالسلام فقبّل ركابه ورجله ، وقال : أنا أشهد
أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وأنكم خلفاء الله
الصفحه ١٣٢ : بجنب ولدها العسكري عليهالسلام
(٤).
وجاء في رواية أحمد بن عبيد اللّه بن
يحيى بن خاقان : أنّ أمّ
الصفحه ١٣٧ : يحيى بن خاقان في أن يجعلوا له مرتبة أخيه فزبره بالقول
: يا أحمق ، السلطان جرّد سيفه في الذين زعموا أن
الصفحه ١٤٥ : ما قال ، فلم تكتمه؟ وأعاد
ما سمع فقال له أبي : قد حرم الله عليك ما فعلت ، لأنّ الله تعالى يقول
الصفحه ١٥٠ : الله من مدينة رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى بغداد ثم إلى سر من رأى ، فقدمها
وأقام بها عشرين سنة
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام
لمجرد أنهم شهدوا له ، لأنّه عليهالسلام
يختصّ من موقع إمامته بالدرجة الرفيعة عند اللّه ، ويتمتّع
الصفحه ١٥٨ : الفقهاء وأهل الكلام من الفرق المختلفة ، فسأله بعضهم فقال له : يا بن
رسول الله ، بأي شيء تصحّ الامامة