الصفحه ٥٠ :
الحسن موسى بن جعفر عليهماالسلام ، وكان له يوم قبض خمس وعشرون سنة
وأشهر.
وعلى الرغم من اختلاف
الصفحه ٩١ : ءت
محاولاته بالخيبة وبقي الامام عليهالسلام
محاطاً بعناية الله وحفظه.
ومن تلك المحاولات ما كان قبل مقتل
الصفحه ٩٤ : عليه فأهلكه
اللّه ».
والدعاء طويل يكشف عمّا يعانيه الامام عليهالسلام وشيعته من ظلم المتوكل وعدوانه
الصفحه ١٠٢ : والحوانيت والبساتين ، ونهبت الأسواق والأموال
وتردت الأحوال الاقتصادية والاجتماعية بشكل لم يسبق له مثيل
الصفحه ١٠٧ : يضع بعض الرقاق في فيه.
روى ثقة الاسلام الشيخ الكليني بإسناده
عن أحمد بن محمد بن عبد الله ، قال
الصفحه ١٢١ : أشهد أن
لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، وأن علي ابن محمد حجة الله على خلقه
وناموسه الأعلم ، ثم
الصفحه ١٣٤ :
في تشييد مشهده
وتعميره ، وكان له فيه اعتقاد عظيم (١).
وجاء في الرواية : « أن أبا الحسن
الصفحه ١٣٩ :
، وخلع عليه ، وقرر له في كل سنة ألف دينار ، فلما ورد الحسين بن علي بن آدم وشخص
آخر من الكوفة إلى قم وبّخا
الصفحه ١٥١ : بن أبي طالب الهاشمي
المعروف بالعسكري ، من عسكر سر من رأى ، أشخصه جعفر المتوكل على الله من مدينة
رسول
الصفحه ١٦٢ : المتوكل لابن
السكيت : اسأل ابن الرضا مسألة عوصاء بحضرتي ، فسأله فقال : لم بعث الله موسى عليهالسلام بالعصا
الصفحه ١٦٨ :
وأما قوله : ( أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً
) أي يولد له
ذكور ، ويولد له إناث ، يقال لكل اثنين مقرنين
الصفحه ١٧٧ : التركي يحيى قائلاً : واللّه لئن سقط منه شعره
لايطالب بها سواك (٢).
وفرض الامام عليهالسلام هيبته حتى
الصفحه ١٨٢ : والأفكار
المنحرفة ، وكما يلي :
أولاًـ كلماته في التوحيد والصفات :
١ ـ تنزيه اللّه تعالى
عن التجسيم
الصفحه ١٨٧ :
بالأبصار ، ويرون أنّ
اللّه تعالى يظهر للناس يوم القيامة كما يظهر البدر ليلة تمامه ، واستظهروا ذلك
الصفحه ١٩٠ : ، فلله تبارك وتعالى فيه
البداء مما لا عين له ، فإذا وقع العين المفهوم المدرك فلا بداء ، والله يفعل ما
يشا