الصفحه ٦٤ : بن يوسف بن إبراهيم بن موسى
بن عبد الله بن الحسن ، وقتل جعفر بن عيسى بن إسماعيل بن جعفر بن إبراهيم بن
الصفحه ٧٨ : والأثقال مشدودة
قد فرغ منها ، وخرج صلوات اللّه عليه متوجها نحو العراق ، وأتبعه بريحة مشيعا ، فلما
صار في
الصفحه ١١٥ : ينادمني فامتنع ، وجهدت أن أجد منه فرصة في
هذا فلم أجدها. فقالوا له : فإن لم تجد منه فهذا أخوه موسى قصاف
الصفحه ١١٧ :
الأئمة أرباب ولا
ينبغي أن يأكلوا ويشربوا ، ومما قال له أبو الحسن عليهالسلام
: « معاذ الله
، إنهم
الصفحه ١٥٦ : معروفاً
بالنصب والانحراف عن أهل البيت عليهمالسلام
ليميل به عن نهجهم حسب اعتقاده ، فاختار أبا عبد الله
الصفحه ١٦٠ :
ديناراً. فعجب قوم من ذلك ، وتعصب قوم عليه وقالوا : تسأله يا أمير المؤمنين من
أين له هذا؟ فرد الرسول إليه
الصفحه ١٦٦ : .
سألت
عن قول الله جل وعز : « قال الذي عنده علم من الكتاب » فهو آصف بن برخيا ، ولم
يعجز سليمان
الصفحه ١٧٥ :
فالتفت إليه أبو الحسن عليهالسلام فقال له : « إن أقرب عَرضي إياك على
اللّه البارحة ، وما كنت
الصفحه ١٩٥ :
ثم قال عليهالسلام
: وأضرب لكل باب من هذه الأبواب مثلاً يقرب المعنى للطالب ، ويسهل له البحث عن
الصفحه ٢٠٦ : خلقك فسواك فعدلك * في أي صورة ما شاء ركبك
) (٢) وفي آيات كثيرة.
فأول نعمة الله على الانسان صحة عقله
الصفحه ٢٣١ : قبلك حتى لا
أعدوه إلى غيره ، فقد احتجت إلى ذلك ، فعلت متفضلاً إن شاء الله؟ فكتب عليهالسلام : ليس عن
الصفحه ٢٦٢ : الابعاد والتشريد
والحبس والقتل ، ففي أيام المعتز قتل عبد الرحمن خليفة أبي الساج أحمد بن عبد الله
بن موسى
الصفحه ٩٨ : ، وكان قتله خزيا له في
الدنيا « ولعذاب الآخرة أشقُّ وما لهم من اللّه من واق » (٢).
قال الشاعر
الصفحه ١٤٦ :
هذا الأمر شاهد آخر؟ فقال لهم : قد آتاكم الله عزوجل به ، هذا أبو جعفر الأشعري
يشهد لي بسماع هذه الرسالة
الصفحه ١٦٤ :
قال عليهالسلام
: وما هي؟ قلت : كتب يسألني عن قول الله : (
قال الذي
عنده علم من الكتاب أنا آتيك به