الصفحه ٢١٨ : : أقررت. وأقول : إن وليهم
ولي الله ، وعدوهم عدو الله ، وطاعتهم طاعة الله ، ومعصيتهم معصية الله ....
فقال
الصفحه ٢١٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
يعرف تحقيقه وتصديقه والتماس الشهادة عليه من الكتاب والسنة ، من هنا صار
الصفحه ٢٣٠ :
وفارس
، تبرأوا منهما ، لعنهما الله ، ضاعف ذلك على فارس
» (١).
وعن محمد بن عيسى ، قال : « كتب
الصفحه ١٦٧ :
قال
: ( تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم
وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على
الصفحه ١٧٩ : نترجل لهذا الغلام؟ فما هو بأشرفنا ولا بأكبرنا سناً ولا بأعلمنا!
فقالوا : والله لا ترجلنا له. فقال أبو
الصفحه ١٩٤ : ، وإنكاره
الجبر والتفويض ، وجدنا الكتاب قد شهد له ، وصدق مقالته في هذا ، وخبر عنه أيضاً
موافق لهذا ، أن
الصفحه ٢١٥ : الأحقاد والأضغان بين المسلمين.
وانقسم العلماء فيها إلى قسمين ؛ فمنهم
من قال بقدم كلام اللّه سبحانه
الصفحه ٩٣ : الدعاء سوى ثلاثة أيام حتى أهلكه اللّه تعالى ، لأن
دلالة الامام من آل البيت عليهمالسلام
العلم واستجابة
الصفحه ١٤٧ : بن عبد الله بن الحسن بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام ـ وهو الجواني ـ على مثل شهادة
الصفحه ١٩١ : له : ما أحوجني إلى ذلك يا بن رسول الله!
قال عليهالسلام
: حدثني أبي
محمد بن علي ، قال : حدثني أبي
الصفحه ١٩٧ :
نصليهم
ناراً كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزاً
حكيماً
الصفحه ٢٠٤ : نهيه وسخطه.
وأسكنه دار اختبار ، أعلمه أنه غير دائم
له السكنى في الدار ، وأن له داراً غيرها ، وهو
الصفحه ٢٢١ :
فأخبر أن الله
ورسوله يحبانه » (١).
٣ ـ الوصية :
روى الشيخ الطوسي بالاسناد عن أبي موسى
عيسى بن
الصفحه ٢٦٦ : والشهيد رحمهم الله ، أو أوله على قول شيخ الطائفة الطوسي في
المصباح. ويوم انتقال الخلافة إليه ، وهو يوم
الصفحه ٣٨ : صالح :
وهو محمد بن صالح بن عبد الله بن موسى
بن عبد الله بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي عليهالسلام