الصفحه ١٤٧ :
لثلاث ليال خلون من ذي الحجة سنة عشرين ومائتين.
وكتب أحمد بن أبي خالد شهادته بخطه ، وشهد
الحسن بن محمد
الصفحه ١٤٨ :
المستعجلون ، وينجو
فيها المسلّمون » (١).
٥
ـ وعن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أبيه :
« أن أبا جعفر
الصفحه ١٦٠ : عن ذلك فاختلفوا ، فبعث
إلى علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر ، فسأله فقال : يتصدق بثلاث وثمانين
الصفحه ١٦١ :
الواثق : أنا احضركم من ينبئكم بالخبر ، فبعث إلى علي بن محمد بن علي بن موسى بن
جعفر بن محمد بن علي بن
الصفحه ١٧٠ : المحيطة
به.
قال القطب الراوندي : وأما علي بن محمد
الهادي عليهالسلام فقد اجتمعت
فيه خصال الامامة
الصفحه ١٧٥ : تناول وردة أو ريحانة فقبلها ووضعها على عينيه ، ثم صلى على
محمد وآل محمد ، كتب الله له الحسنات مثل رمل
الصفحه ١٧٩ : قام من مجلسه وأقعده في مجلسه ، وجلس بين يديه » (١).
وعن محمد بن الحسن الأشتر العلوي
الحسيني ، قال
الصفحه ١٨٠ : يقال له ، ولا يسمع ما يقول
، لاختلاف أصوات تلك الطيور ، فإذا وافاه علي بن محمد بن الرضا عليهمالسلام
الصفحه ٢١٢ : يستدعي العاقل الحازم الدواء لدفع الآفات وجلب السلامات
» (١).
وروى الشيخ الصدوق بالاسناد عن أبي محمد
الصفحه ٢١٥ : ) (٢) ،
وأما علمه فقديم قدم ذاته المقدسة ، وهو من الصفات التي هي عين ذاته.
روى الشيخ الصدوق بالاسناد عن محمد
الصفحه ٢٢٩ : .
لعنهم والبراءة منهم :
عن سهل بن محمد أنه كتب إليه عليهالسلام : « قد اشتبه يا سيدي على جماعة من
الصفحه ٢٣٠ :
وفارس
، تبرأوا منهما ، لعنهما الله ، ضاعف ذلك على فارس
» (١).
وعن محمد بن عيسى ، قال : « كتب
الصفحه ٢٣١ : إبراهيم بن محمد أنه قال : « كتبت
إليه عليهالسلام : جعلت فداك
، قبلنا أشياء تحكى عن فارس ، والخلاف بينه
الصفحه ٢٣٥ : الى البراءة منهم.
روى الكشي عن محمد بن الحسن ، قال : حدثني
أبو علي الفارسي ، قال : حكى منصور عن
الصفحه ٢٤٦ :
محمد بن سليمان
الديلمي ، عن أبيه ، عن سيدنا الصادق عليهالسلام
في كل شهر فأعرضه عليك؟ فقال لي