الصفحه ٥٥ : الاُمة عموماً والطالبيون خصوصاً ، من هنا فقد
خرج من العلويين في أيام المعتصم بالطالقان محمد بن القاسم بن
الصفحه ٥٦ : ، ما مات وفيهم فقير (٣).
وقال أبو الفرج : لا نعلم أحداً قتل في
أيامه ، الا أن علي بن محمد بن حمزة ذكر
الصفحه ٦٩ : : إن كان لك في الحرمين حاجة ، فاخرج علي بن محمد منها ، فإنّه قد دعا
الناس إلى نفسه واتبعه خلق كثير
الصفحه ٧٣ : بن محمد عليهماالسلام
: يا أبا موسى ، اُخرجت إلى سرّ من رأى كرها ... » (١).
قال الشاعر
الصفحه ٨٠ : محمد بن يحيى ، عن صالح بن سعيد قال : « دخلت على أبي الحسن عليهالسلام فقلت له : جعلت فداك في كل الامور
الصفحه ٨١ : القدسية
/ الشيخ محمد حسين الاصفهاني : ١٠١. (٢) الذخائر / الشيخ محمد علي اليعقوبي : ٦٣.
الصفحه ٨٩ : أبي محمد الفحام ، قال : « سأل
المتوكل ابن الجهم : من أشعر الناس؟ فذكر شعراء الجاهلية والاسلام ، ثم إنه
الصفحه ١٠٤ :
وصلى عليه ابنه
الإمام أبو محمد الحسن العسكري عليهالسلام
(١) ، وروي أنه عليهالسلام خرج في جنازته
الصفحه ١١١ : ابن شهرآشوب بإسناده عن أبي الحسن
محمد بن أحمد ، قال : حدثني عمّ أبي أبو موسى ، قال : « قصدت الامام
الصفحه ١١٣ :
صل على محمد وآل محمد ، وافتح لي باب
الفرج بطولك ، واصرف عني سلطان الهم بحولك ، وأنلني حسن النظر
الصفحه ١٢٠ : عليهالسلام
، فتأثر بهدي الامام عليهالسلام
وشخصيته وهيبته وصدقه فقال بأمامته.
عن الحسن بن محمد بن جمهور
الصفحه ١٢١ : معاجز الامام عليهالسلام ، روى ذلك الطبري بالاسناد عن أبي
الحسين محمد بن إسماعيل بن أحمد الفهقلي الكاتب
الصفحه ١٣٢ : ، فنازعهم جعفر وقال : الدار داري لا
تدفن فيها (٢).
روى الشيخ الصدوق بالاسناد عن محمّد بن
صالح قال : لمّا
الصفحه ١٣٧ : ، وجهله بالأحكام
وتركه الواجبات ، منها على يد أحمد ابن إسحاق الأشعري ، وعلى يد محمد بن عثمان
العمري
الصفحه ١٤٤ : يطهر الأرض من الفساد ، ويملأها عدلاً كما ملئت جورا.
فقال : يا دعبل ، الإمام بعدي محمد ابني
، وبعد