الصفحه ١٣٤ : صوت عمه الحسين. وكان الناس
يعبرون عنه وعن أخيه الامام الحسن العسكري بالسبطين تشبيهاً لهما بالامامين
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الثّالث
الهوية
الشخصية للإمام الهادي عليه السلام
نسبه الشريف :
هو أبو الحسن علي
الصفحه ١٣ :
الفصل الأوّل
الحياة
السياسية
في عصر الإمام
الهادي عليه السلام ٢١٢ ـ ٢٥٤ هـ
انّ دراسة
الصفحه ٢٥٩ :
الفصل السابع
شهادة الإمام
الهادي عليه السلام
بعد أكثر من عشرين سنة من حالات التغييب
والاقصا
الصفحه ٣٢ : الاخيضر الذي ينتهى نسبه
الى الامام الحسن عليهالسلام
، وكان خروجه أيام المستعين بالله ، وامتد نفوذ هذه
الصفحه ١٠٤ :
وصلى عليه ابنه
الإمام أبو محمد الحسن العسكري عليهالسلام
(١) ، وروي أنه عليهالسلام خرج في جنازته
الصفحه ٧ :
المقدمة
الحمد للّه ربّ العالمين ، وسلامه على
عباده المصطفين محمد وآله الهداة الميامين.
وبعد
الصفحه ٤٧ :
الفصل الثّاني
موقف السلطة
من الإمام عليه السلام
اتخذ الخلفاء العباسيون المعاصرون
للامام
الصفحه ٦٩ :
بالخروج لانصراف الناس إلى الإمام عليهالسلام
وإلتفافهم حوله في المدينة ، نقل سبط ابن الجوزي عن علماء السير
الصفحه ١٢٦ : .
(٣) مصباح الكفعمي :
٥٢٣.
(٤) دلائل الامامة :
٤٠٩ برواية عن الامام الحسن العسكري عليهالسلام.
(٥) إعلام
الصفحه ٥٨ : : إن المتوكل كان كثير
التحامل على علي بن أبي طالب وابنيه الحسن والحسين (٣).
ونقل سبط ابن الجوزي عن
الصفحه ٧٦ : كتاب المتوكل إلى أبي الحسن الثالث من يحيى بن هرثمة في سنة ٢٤٣
هـ (١) ، من هنا
يظهر أن هذا هو تاريخ أخذ
الصفحه ٨١ : ء السير عن يحيى بن هرثمة أنه قال : « لمّا دخلت على المتوكل سألني عنه
فأخبرته بحسن سيرته وسلامة طريقته
الصفحه ٢١٢ :
الحزن والجزع ، ومنها
ما رواه الشيخ الصدوق بالاسناد عن الامام أبي الحسن الهادي عليهالسلام ، قال
الصفحه ٢٤٣ : » (١).
وقال الامام أبو الحسن العسكري عليهالسلام لرجل وقد أكثر من إفراط الثناء عليه :
« أقبل على شأنك فإن كثرة