الصفحه ٢٢٩ :
الى الحفاظ على الخط
الرسالي الذي دافع عنه آباؤه الأئمّة عليهمالسلام
، وتصدى الامام عليهالسلام
الصفحه ٢٢ :
__________________
(١) تاريخ اليعقوبي
٢ : ٤٧٢.
(٢) سير أعلام
النبلاء ١٠ : ٣١٢ ، تاريخ اليعقوبي ٢ : ٤٨١ ، البداية والنهاية ١٠
الصفحه ١٢ : من سخطه وعقابه.
ونحن أمام سيرة هذا الإمام العظيم
المشرقة بالعطاء ، لا يسعنا الا أن نجعلها نصب
الصفحه ١٩٣ :
من
علي بن محمد : سلام عليكم وعلى من اتّبع الهدى ورحمة الله وبركاته ، فإنه ورد على
كتابكم ، وفهمت
الصفحه ٧٥ :
الشيخ المفيد هذا التاريخ باعتباره مقام الإمام الهادي عليهالسلام في سامراء إلى أن قُبض عشر سنين وأشهرا
الصفحه ٧٤ : خلالها على الإمام عليهالسلام
واحتواء نشاطه ، أو قل هو صيغة دبلوماسية من قبيل ذرّ الرماد في العيون ، إذ
الصفحه ٥١ : ء ، فلا ينفع ذلك شيئاً حتى ماتت في علتها (٢).
وعلى الجملة ، فإنّ المعتصم هو السبب
الأوّل لقتل الإمام
الصفحه ١٧٢ :
: « كذا نحبّ » (١).
ثالثا ـ الزهد :
الزهد والورع من المظاهر البارزة في
سيرة الامام الهادي عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : والدين والزهد وحسن السيرة.
وخرج في الطالقان من خراسان في أيام
المعتصم ، داعياً إلى الرضا من آل محمد
الصفحه ٨ : في تاريخ أهل
البيت عليهمالسلام متمثلة
بأبيه الامام الجواد وثانياً بالامام الهادي وثالثاً بالامام
الصفحه ٤٨ : الإمام أبي
جعفر الجواد عليهالسلام وزوجته أم
الفضل بنت المأمون بكل إكرام وإجلال وعلى أحسن مركب إلى بغداد
الصفحه ٣٥ : على
أيدي العباسيين.
__________________
(١) تاريخ اليعقوبي
٢ : ٤٨٣ و ٤٩٧ و ٥٠٢ ، البداية والنهاية
الصفحه ١٧٦ :
ضجيجاً عظيماً ما سمع الناس بمثله خوفاً على الامام عليهالسلام
، قال يحيى : وقامت الدنيا على ساق ، لأنه
الصفحه ٢٧٠ :
الفصل الثّاني
موقف السلطة من الإمام عليهالسلام
١ ـ المعتصم
الصفحه ٩٤ :
أجله
» (١) ، وهذا يوافق
ماجاء في التاريخ ، فقد كان ترجّل الامام يوم الفطر ومقتل المتوكل في الرابع