الصفحه ٨٩ :
هذه العظات التي
نزلت كالصاعقة على أسماعه وأسماع ندمائه ، لأنها تصور ما سيؤول إليه أمره وأمر
أمثاله
الصفحه ٢١٧ : الغيبة ، مؤكداً النص على
امامة الخلف من بعد ولده الحسن العسكري عليهماالسلام
وكونه صاحب غيبة طويلة يخرج
الصفحه ١٣٥ : بن الحسين بن علي بن أبيطالب ، فسمّوه
الصادق ، فإنّ للخامس من ولده ولدا اسمه جعفر يدّعي الامامة اجترا
الصفحه ٢٥٧ : النخعي ، جعفر بن سهيل الصيقل ، الحسن بن
راشد ، زنكان أبو سليم ، علي بن جعفر الهمداني ، علي بن الريان بن
الصفحه ٢٦٥ : هاشم الجعفري ، قال : « قال لي
أبو محمد الحسن بن علي عليهالسلام
: قبري بسرّ من رأى أمانٌ لأهل الجانبين
الصفحه ١٥٨ :
روايات عن مقامه العلمي :
ان أهم صفات الامامة بعد ثبوت النص على
الامام ، هي السبق في العلم
الصفحه ٢٢٢ : الامام :
روى ثقة الاسلام الشيخ الكليني وغيره
بالاسناد عن علي بن محمد النوفلي ، عن أبي الحسن صاحب
الصفحه ١٠٩ : من
أصحاب الامام الهادي عليهالسلام
، وقال : يكنى أبا علي ، بغدادي (٢) ،
وعده الشيخ المفيد من الفقها
الصفحه ٧٣ : ، ثمّ ان الإمام إن لم يذهب حيث أمره
يكون قد أثبت تلك التهمة على نفسه ، وأعلن العصيان على الخلافة
الصفحه ١٣٨ :
العسكري عليهالسلام بإذن من السلطات الحاكمة.
اخوته :
للامام الهادي عليهالسلام أخ واحد هو
الصفحه ٢٣٦ : مقولة الفطحية واضحة البطلان
والتهافت ، ذلك لأنهم ادعوا أن الامامة تكون في الأكبر ، واذا صح هذا فإنما
الصفحه ١١١ : ابن شهرآشوب بإسناده عن أبي الحسن
محمد بن أحمد ، قال : حدثني عمّ أبي أبو موسى ، قال : « قصدت الامام
الصفحه ٢٥٤ :
صالح بن محمد
الهمداني ، عبد العظيم بن عبد الله الحسني ، عثمان بن سعيد العمري أبو عمرو السمان
، علي
الصفحه ١١٤ : .
عن علي بن محمد النوفلي قال : قال لي
محمد بن الفرج : « إن أبا الحسن عليهالسلام
كتب إليه : يا محمد
الصفحه ٢٣٤ : :
كان للإمام الهادي عليهالسلام موقف حازم تجاه بعض الفرق التي وقفت
على بعض الأئمّة عليهمالسلام
، ومن