الصفحه ٦٤ : الساج حمله فحبس
بالكوفة فمات هناك.
وحبس الحارث بن أسد عامل أبي الساج
بالمدينة احمد بن محمد بن يحيى
الصفحه ٦٨ : قاعدته العريضة في المدينة المنورة ، وعلى مقربة من رقابة الجهاز
الحاكم.
أسباب الاشخاص :
معلوم أن
الصفحه ٧١ : الحرب والصلاة في مدينة
الرسول صلىاللهعليهوآله فسعى بأبي
الحسن عليهالسلام إلى المتوكل
، وكان يقصده
الصفحه ٧٣ : :
وأشخص رغماً عن مدينة جده
إلى الرجس إشخاص المعادي المخاصم
ولاقى كما لاقى من
الصفحه ٨١ : وورعه وزهادته ، وأني فتّشت داره فلم أجد فيها
غير المصاحف وكتب العلم ، وأن أهل المدينة خافوا عليه
الصفحه ١٠٠ : أبيطالب عليهالسلام.
وذكر أن المنتصر لمّا ولي الخلافة كان
أول ما أحدث أن عزل والي المدينة صالح بن علي
الصفحه ١٠٣ : بن
الحسن بن الحسن بن علي في دار مروان ، حبسه الحارث بن أسد عامل أبي الساج في
المدينة فمات في محبسه
الصفحه ١٣١ : المدينة
المنورة ، فجعلت تخرج إلى خارجها تتجسّس الأخبار وقد أخذها الحزن والقلق (٤) ، وحينما اتصل بها خبر
الصفحه ١٣٣ : خلّفه بالمدينة طفلاً لما
اُتي به إلى العراق ، ثم قدم عليه في سامراء ، ثمّ أراد الرجوع إلى الحجاز ، فلمّا
الصفحه ١٣٤ : الحسن
والحسين عليهماالسلام. وكان له من
الأولاد أربعة ، وقد رحلوا بعد وفاة أبيهم عن سامراء إلى مدينة لار
الصفحه ١٣٨ : .
وقيل اثنان : فاطمة ، وأُمامة (١).
موسى المبرقع :
ولد موسى المبرقع ونشأ في المدينة مع
أبيه الجواد
الصفحه ١٤٠ : الإمام عليهالسلام
، ثم تستلم منه الأجوبة والتوقيعات وتوصلها إلى شيعته.
توفيت السيدة حكيمة في مدينة
الصفحه ١٤١ : الجواد
عليهالسلام الوفاة نص
على أبي الحسن وأوصى إليه ، وكان سلم المواريث والسلاح إليه بالمدينة ، ومضى في
الصفحه ١٤٤ : والإشارة إليه بالإمامة من بعده.
١
ـ عن إسماعيل بن مهران ، قال « لما خرج
أبو جعفر عليهالسلام من المدينة
الصفحه ١٤٨ : عليهالسلام
لما أراد الخروج من المدينة إلى العراق ومعاودتها ، أجلس أبا الحسن عليهالسلام في حجره بعد النص عليه