الصفحه ٥١٠ :
السنن الكبرى
للبيهقي
( ش )
شرح نهج البلاغة
ابن أبي الحديد
شرح
الصفحه ٣٣٤ : الأمويين على مكة والعراق يجاهر في لعن
__________________
(١) تطهير الجنان
واللسان ص ١٤٢.
(٢) شرح ابن
الصفحه ٩١ :
بث الجواسيس
وكانت باكورة
الدسائس الخطيرة التي قام بها معاوية فى إفساده « المقدمة » ، انه بعث
الصفحه ١٩٠ : ابنه ( عبيد الله ) فكان مديرا لشرطته
واشترك معه في أفظع جريمة سجلها التأريخ وهي : قتل سيد شباب أهل
الصفحه ٧٨ : بلغه مسير معاوية في أهل الشام إليه فتجهز هو والجيش الذين كانوا
بايعوا عليا وسار عن الكوفة الى لقا
الصفحه ١٤٣ : سفيان في أزقة مكة وشوارعها مناديا على كره منه
من ألقى سلاحه فهو آمن ، ومن دخل داره فهو آمن ، ومن دخل دار
الصفحه ٥٦ : ـ ولاني
المسلمون بعده ، فأسأل الله أن لا يؤتينا في الدنيا الزائلة شيئا ينقصنا به في
الآخرة مما عنده من
الصفحه ٩٢ :
رسالة معاوية التي خدعه بها فهي :
« إن الحسن قد
راسلني فى الصلح ، وهو مسلم الأمر إليّ فان دخلت فى طاعتي
الصفحه ١٨٧ :
__________________
(١) شرح ابن أبي
الحديد ١ / ٣٦٣ وذكر الزمخشري في الفائق ان رسول الله قال لسمرة انك رجل مضار لا
ضرر ولا ضرار
الصفحه ١٥٢ : :
وحرم الإسلام لبس
الحرير على الرجال إلا في حال الحرب ولكن
__________________
(١) شرح ابن أبي
الحديد
الصفحه ٥٠ :
بين الناس فان
الحرب خدعة (١) ولك فى ذلك سعة إذ كنت محاربا ما لم تبطل حقا.
واعلم أن عليا
أباك
الصفحه ٥٤ :
فقال : ( وَإِنَّهُ
لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ ) (١) ، فلما توفاه الله تنازعت العرب في الأمر بعد
الصفحه ١٠٢ :
سحب قاتمة لا بصيص
فيها من نور الكرامة والشرف ، فارتكبوا كل جريمة وموبقة. ومن انحطاط نفوسهم ان
الصفحه ٢٠٩ : لما عاثوا
فسادا في الأرض ، وأخلّوا بالأمن العام ناجزهم عملا
__________________
(١) شرح ابن أبي
الصفحه ١٦٤ :
والنسل والله لا
يحب الفساد » (١).
نزلت في علي ،
فروى لهم سمرة ذلك (٢) وأخذ العوض من بيت مال