الصفحه ٤٦٢ :
١ ـ القاسم :
وفي طليعة أولاد
الامام الحسن القاسم ، وقد استشهد مع عمه سيد الشهداء في واقعة كربلا
الصفحه ٢٢٠ : تأريخها فانها على ما جربت من تجارب. وبلغت
من رقي وابداع في فنون الحكم فانها لا تستطيع بأي حال من الأحوال
الصفحه ٢٠٣ : بهذا العرض ـ الموجز ـ من موبقات معاوية التي سودت وجه التأريخ وقد
ابرزها الإمام الحسن (ع) في صلحه
الصفحه ٨٣ : .
٢ ـ اليعقوبى :
ذكر المؤرخ الشهير
اليعقوبي : ان الإمام الحسن تجهز لحرب معاوية بعد ثمانية عشر يوما من وفاة
الصفحه ٢٤٣ :
الإمام الحسن لما أبرم الصلح أقبلت الى الامام الحسين طائفة من الزعماء والوجوه
يطلبون منه أن ينقض ما أبرمه
الصفحه ٩٨ : الأقطار أو القيادة
العامة على جيش من جيوشه لمن غدر بالإمام الحسن ، واستجاب له.
ب ـ بذل الأموال
الضخمة من
الصفحه ١٧٥ : :
١ ـ الإمام الحسن :
ورفع الإمام الحسن
رسالة إلى زياد بين فيها فساد استلحاقه بمعاوية ، وأعرب له ان الإسلام
الصفحه ١٢٩ : وقوته.
وبالإضافة لجيشه
الذي كان مقيما معه في دمشق فانه لما عزم على حرب الإمام الحسن كتب إلى عماله
الصفحه ٤٧٠ : الجريمة عنه ، قال :
« وما ينقل من أن
معاوية قد دس السم الى الامام الحسن على يد زوجته جعدة بنت الأشعث فهو
الصفحه ٤٠ : :
قال الدكتور طه
حسين في بيعة الامام الحسن : ( ومهما يكن من شيء فلم يعرض الحسن نفسه على الناس ،
ولم
الصفحه ١٨٨ : أمير المؤمنين «ع»
وعن الإمام الحسن وروى عنه جماعة آخرون قال ابن سعد كان ثقة وعن أبي داود انه من
ثقات
الصفحه ١١٩ : إلى أهلها بعد انتهاء حرب البصرة (١) وقد علم الجيش أن
الامام الحسن (ع) لا يتحول عن سيرة أبيه ونهجه
الصفحه ٤٥٩ : حياة أمير المؤمنين ولما قتل (ع) أقبلت الى
الامام الحسن فأظهرت الشماتة بوفاة أبيه فقالت له :
« لتهنك
الصفحه ٢٠٩ :
الإمام الحسن على خطته وسيرته ولم يتحول عن نهجه فأثار ذلك عليه الأحقاد والأضغان.
ج ـ الحرية :
وتبنى
الصفحه ٤٥٤ : أسباب الصلح
شطرا من مفترياته على الإمام ، وقد كتب في بحثه عن أزواج الإمام ما نصه :
« ولما تجاوز ـ يعنى