الصفحه ٣١ : الامام الحسن ريحانته وسبطه الأكبر فقد نصبه اماما على أمته وقال فيه وفي
أخيه : « الحسن والحسين امامان إن
الصفحه ٤٨٧ : النبي (ص) (٢) وهو من الغرابة
بمكان ، فهل ان عبد الرحمن أولى بالنبي (ص) من الإمام الحسن الذي هو سبطه
الصفحه ١٤٤ : الإمام السبط الحسن (ع) عن جده ذكره نصر بن مزاحم في كتاب صفين ٢٤٧.
الصفحه ٨٩ : على مسرح الزمن الهازل في صراع الإمام الحسن (ع) مع
معاوية ، وغلبة معاوية عليه ، وقد انتصرت بذلك القوى
الصفحه ٤٥٣ :
ألدّ أعدائه وخصومه.
٣ ـ وذكر ان
الإمام الحسن (ع) أقبل على النساء يتزوج اليوم واحدة ، ويطلق غدا أخرى
الصفحه ١٥ : بالكفر مدة مخالفته ومحاربته لامير المؤمنين في صفين ، فلما استشهد
سلام الله عليه ، تنفس الصعداء ، وغمرته
الصفحه ٤٨٦ : منع عائشة لدفن الامام الحسن بجوار جده منهم ابن أبي الحديد فى شرح
النهج ٤ / ١٨ ، والسبط الجوزي فى تذكرة
الصفحه ٢٢٣ :
المبادر لذلك هو الامام الحسن عليهالسلام بعد ما آل أمره الى الانحلال (١) ، وذهب فريق آخر
الى أن معاوية هو
الصفحه ٤٣ : بالامام
الحسن ، وذلك لعلمه ان الامام لا يتحول عن شريعة جده وسيرة أبيه التي تقضي بلزوم
محاربة الباغين
الصفحه ١٦٢ : الوارد عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حق السبطين « الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة » وقد سئل
الصفحه ١٣٤ : المرير سيكون على يد سبطه الأكبر ، وريحانته من
الدنيا الامام الحسن (ع) فأرسل كلمته الخالدة قائلا :
« إن
الصفحه ٣٩ :
٤ ـ اخطاء تأريخية :
ووقع فريق من
المؤرخين وكتاب العصر في اخطاء حول بيعة الامام الحسن نشأت من
الصفحه ٢٤٥ : سيرة رسول الله (ص) لما أبرم الحسن (ع) الصلح
ونفذه ، نعم كان الحسين يتحرق شوقا الى الجهاد تحرق الظمان
الصفحه ٤٧٩ : المؤمنين (ع) وانتقاصه ، وهذا لا يتفق مع سيرة
الإمام الحسن بحال من الأحوال ولكن فى التأريخ صورا هزيلة أثبتت
الصفحه ٤٥١ :
أهميته.
ومن الأخبار
الموضوعة التي تشابه تلك الأخبار ما رواه محمد بن سيرين ان الامام الحسن (ع) تزوج