الصفحه ١٤ : هما اللذان دبرا الحيلة في قتل عثمان ، ومكنوا الثائرين من قتله ، وقضية
الجيش الذي أرسله معاوية من الشام
الصفحه ١٨ : ء رقيق من التزمت في ارتكاب الكبائر والموبقات ، وما ينطوى عليه من معاداة
الاسلام وتصميم العزيمة على قلع
الصفحه ٢٩ :
اعماله ، ولا معطل لحدود الله وسنة نبيه فانه اذا تجرد من هذه الصفات واجهت الأمة
ـ فى عهده ـ سيلا عارما من
الصفحه ٦٠ : بينها لم تجهل فضلكم ، ولا سابقتكم ، ولا قرابتكم من نبيكم ، ولا مكانكم في
الإسلام وأهله ، فرأت الأمّة أن
الصفحه ٦٣ :
مذكرة معاوية :
وأرسل معاوية الى
الإمام مذكرة يحذره فيها من الخلاف عليه ، ويمنيه بالخلافة من
الصفحه ١٠٣ :
من طيشه وجهله أن
بعضهم حكم بتكفير حفيد نبيهم ، فلقد انبرى له الجراح بن سنان الذي أراد قتله قائلا
الصفحه ١١٨ :
كانت من الخوارج (١).
وهذان الحزبان
السائدان في العراق قد بذلا جميع الطاقات لإفساد الجيش ، وبذر
الصفحه ١٢٣ : العنعنات القبلية ، ولا الرحم الماسة من رسول الله (ص) ، ولا من قائده الاعلى
، ولا الميثاق الذي واثق الله
الصفحه ١٧٠ :
الرسالة إلى زياد
ورم أنفه من الغضب وأمر بجمع الناس وخطب فيهم فقال بعد حمد الله والثناء عليه
الصفحه ٢٠٥ : السلطة من هذه الأهداف فلا طمع ولا
ارب لهم بها يقول الإمام أمير المؤمنين (ع) لابن عباس ، وكان يخصف نعله
الصفحه ٢١١ :
تلزم بالصراحة
والصدق ولا تبيح أي وسيلة من وسائل الغدر والخداع.
إن المواربة لو
كانت سائغة فى
الصفحه ٢١٣ :
ونهيه فيدعها رأي
العين بعد القدرة عليها وينتهز فرصتها من لا حريجة له في الدين .. »
وتحدث عمن قال
الصفحه ٢١٨ : ، وليس لزعيم الدولة أن يصطفي
منها ، أو يؤثر بها أقاربه ومن يمت إليه ، فان ذلك خيانة لله وللمسلمين ، وقد
الصفحه ٢٢٤ :
ومهما يكن من شيء
فان تحقيق ذلك ليس بذي أهمية ، لأن الامام إن كان هو الذي استعجل الصلح فلا ضير
عليه
الصفحه ٢٤٦ : يجلو هذه الحقيقة ،
ويكشف خدرها ، غير أن واردا ثقيلا من المشاغل التي تنتهي كان يصرفني عما بنفسي من
ذلك