الصفحه ٤٩٩ :
رحمة الله عليه
إنه
طالما أشجى ابن
هند وأرن
استراح اليوم
منه
الصفحه ١٣ : كسرى العرب » (١) مع أن معاوية كان
من الضعة والفقر والهوان باقصى مكان ، كان من الصعاليك الساقطين في نظر
الصفحه ١٧ :
كانوا قد عضتهم
أنياب الحروب حتى أبادت خيارهم ، وأخربت ديارهم في أقل من خمس سنين ثلاثة حروب
ضروس
الصفحه ٢٨ :
القاضي وصون نظام الجماعة. ) (١)
إن الاسلام جاء
بمجموعة كاملة من النظم والقوانين تهدف إلى تنظيم الحياة
الصفحه ٣٤ : يبايعون الله ورسوله )
وأول من بايعه
المؤمن الثائر والحازم اليقظ الزعيم قيس بن سعد الأنصاري فقال له
الصفحه ٥٧ : عترة نبيهم ، وبالغوا في ارهاقهم ،
والتنكيل بهم ، فواجهت العترة الطاهرة ألوانا قاسية من المحن والخطوب
الصفحه ٥٩ : الله فلن يفوته ، ثم ابتز الأمّة أمرها ، وفرّق جماعتها
فخالفه نظراؤه من أهل السابقة والجهاد والقدم فى
الصفحه ٦٢ :
في موكب جهير يجوب
البيداء من بلد الى بلد وهم يحملون رءوس أبنائه على أطراف الرماح ، وبناته سبايا
الصفحه ٧١ : في الجود والسخاء ، يكنى عدي بأبي طريف ، وفد على
النبي (ص) فى السنة التاسعة من الهجرة وكان نصرانيا
الصفحه ٧٤ :
به ثلاثة أيام
ليلتحق به المتخلفون من جنده ، وعنّ له أن يرسل مقدمة جيشه للاستطلاع على حال
العدو
الصفحه ٧٥ : معاوية من مصاديق قوله تعالى : « وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا
تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
الصفحه ٨٩ :
فى سجل التاريخ
حوادث مفجعة يذوب القلب من هولها أسى وحسرات ، وذلك بما تتركه من الآثار المريعة
الصفحه ٩٩ : بالوظائف والنفوذ
، والأشخاص الذين يحبون الاتصال والقرب منه منّاهم بزواج إحدى بناته ، وقد نص على
هذه الجهات
الصفحه ١٠٤ : مصلاه من تحته ، وشدّ عليه الأثيم عبد الرحمن بن عبد الله بن
جعال الأزدي ، فنزع مطرفه من عاتقه ، فبقى
الصفحه ١٣٦ : ، ويدرس في سلطانه الحق ،
ويظهر الباطل ، ويقتل من ناوأه على الحق .. » (١)
إن النبي والوصي
قد استشفا من