الصفحه ٤٣٦ :
واتق الله يا
معاوية ، واعلم أن لله كتابا لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها! واعلم أن الله
ليس
الصفحه ١٧٦ :
فتركت سنة رسول
الله تعمدا واتبعت هواك بغير هدى من الله » (١).
٣ ـ يونس بن عبيد :
وكان يونس بن
الصفحه ٣٦١ :
علي؟ »
وأصر بطل العقيدة
على ايمانه فقال :
ـ والله لو شرحتني
بالمواسي والمدى ما قلت إلا ما سمعت مني
الصفحه ٤٣٩ :
أحدكم كلمة فى
مقامى هذا ، لا ترجع إليه كلمة غيرها حتى يسبقها السيف الى رأسه ، فلا يبقينّ رجل
إلا
الصفحه ٤١٦ : رسول الله (ص) المعروفين بالصلاح والنسك إلا اجمعوهم لي ، فاجتمع
إليه بمنى أكثر من سبعمائة رجل وهم فى
الصفحه ٤٨٦ : تستحق إلا التسع من الثمن ، وقد
قيل :
لك التسع من
الثمن
وبالكل تملكت
الصفحه ٤٦ : القلوب
ملأن الصدورا
جدير بطعنة يوم
اللقا
يضرب منها
النساء النحورا
الصفحه ٣٣٠ : ، ولنرجع
بعد هذا إلى اتفاقية الصلح التي تمت بين الإمام ومعاوية ، لنرى مدى الالتزام بها
من الجانبين ، أما ما
الصفحه ٣٠ : ، ومن الطبيعي أن ذلك لم يكن ناشئا إلا عن مدى أهميتهم ، وقد تحدث الامام
أمير المؤمنين (ع) عما مثل فيهم من
الصفحه ٣١ : بيضاء إلا سبعمائة درهم فضلت من عطائه ، أراد أن يبتاع بها خادما
لأهله ».
وتمثلت صورة أبيه
أمامه فخنقته
الصفحه ٣٣ : الحاشد زهد أبيه وعدم اعتنائه بدنياه فلقد رحل عنها ولم يخلف من حطامها
شيئا ، وقد كان في استطاعته أن يسكن
الصفحه ١٨٣ : إلا واحدة لكانت موبقة انتزاؤه على هذه الأمة بالسفهاء حتى ابتزها أمرها (
يعني الخلافة ) بغير مشورة منهم
الصفحه ٢٦١ : (١) ولكنه امتنع من
الاجتماع معه لأنه قد عاهد الله أن لا يجتمع معه إلا وبينهما السيف والرمح فلما
علم معاوية
الصفحه ٢٩١ : تعريف نفسه قائلا :
« أنا ابن مستجاب
الدعوة ، أنا ابن الشفيع المطاع ، أنا ابن أول من ينفض رأسه من
الصفحه ٤٣٠ : العاص وقيل الوليد بن عاقبة ، وكتب إليه أن يأخذ البيعة من أهل المدينة لولده
إلا انه فشل أخيرا فى أدا