الصفحه ٤١٠ :
ألا وابكي أمير
المؤمنينا
رزينا خير من
ركب المطايا
وفارسها ومن ركب
السفينا
الصفحه ٤٣١ : بالأموال ، ويتوعد ويرهب من لم
يخضع للمادة ليفوز ولده بالخلافة وسافر من أجل هذه الغاية الى يثرب وذلك سنة
الصفحه ٤٨٠ : علي ألا
اخبرك بما سمعت من أبيك فيك؟ »
ـ بلى.
ـ سمعت أباك يقول
يوم البصرة : من أحب أن يبرني في
الصفحه ٤٩ :
للمسرات بمقتل
الإمام إلا أنه تهدده وتوعده باعلانه للحرب لما هو أهم من ذلك وأعظم وهو بعثه
للعيون
الصفحه ٦٨ : قبله من المسلمين ، سلام عليكم ،
فاني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو. أما بعد : فالحمد لله الذي
الصفحه ٧٠ : ، فنودي بذلك وما هي إلا فترة يسيرة من الزمن حتى اكتظ الجامع
بالجماهير الحاشدة فخرج (ع) فاعتلى المنبر
الصفحه ١٤٨ : تستر به باسم الدين ودونك أيها القارئ الكريم النزر
اليسير من نواياه وأعماله :
١ ـ عداؤه للنبى :
كان
الصفحه ٣٥٦ :
البكاء واشجاه ،
واخذت تناجي القمر وتبثّه احزانها ولوعتها وتصوغ من محنتها وبلواها ومصابها ابياتا
الصفحه ٨٣ :
الحاكم بهذا القول
وهو مخالف لما اجمع عليه رواة الأثر من أن قيادة المقدمة كانت لعبيد الله بن
العباس
الصفحه ٢٢٦ : من أهل المدينة والحجاز ولا أهل العراق بشيء كان في أيام أبيه ،
فأجابه معاوية وكاد يطير فرحا إلا أنه
الصفحه ٣٠١ : ».
« ويحكم لا تفعلوا
، فو الله ما رأيته قط جالسا عندي إلا خفت مقامه ، وعيبه لي. »
« ابعث إليه على
كل حال
الصفحه ٣٢٦ : الأمويون ذلك انضموا إلى ابن عثمان ، وخاف معاوية من
اثارة الفتنة فبادر الى حسم النزاع قائلا :
« لا تعجلوا
الصفحه ٣٧٩ :
مع ما جرى عليهم من العسف والظلم وهم :
١ ـ محمد بن أبي حذيفة :
محمد بن أبي حذيفة
يعد في طليعة
الصفحه ٣٩٠ : ذلك بيدك
فافعل ، إن العطاء وفضائل النعماء في ملكوت من لا تنفذ خزائنه ، ولا يبيد عطاؤه ،
ولا يحيف في
الصفحه ٣٩١ : جبروتك ، فان كنت تطلق
السنتنا ذببنا عن أهل العراق بألسنة حداد لا يأخذها فى الله لومة لائم ، وإلا فإنا