الصفحه ٣٢٤ :
في أهل بيتك خاصة
، ومائة ألف لخاصة نفسك ، فقم مكرما فاقبض صلتك.
وخرج الإمام من
عنده وكان يزيد
الصفحه ٣٣٢ :
آذاني. » (١) وقال (ص) : «
اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ، وانصر من نصره واخذل من خذله
الصفحه ٤٠٨ :
درجته شريفا عند
الله مرضيا فصرنا أهل البيت منكم بمنزلة قوم موسى من آل فرعون يذبحون أبناءهم
الصفحه ٤٣٠ :
لأن الخلافة عندهم
ليست كسروية ولا قيصرية حتى تورث بل أمرها شورى بين المسلمين يختارون لخلافتهم من
الصفحه ٤٣٤ : وأرضى ، فإن كنت تريد الفتيان من قريش فلعمري إن يزيد من فتيانها ، واعلم انه
لا يغني عنك من الله شيئا
الصفحه ٤٥٥ :
الخصومات العنيفة التي زعمها لامنس.
٢ ـ وذكر ان
الإمام خصص لكل من زوجاته مسكنا ذا خدم وحشم ، إن جميع
الصفحه ٤٦٠ :
٤ ـ أم كلثوم بنت الفضل بن العباس ، تزوجها (ع) ثم فارقها فتزوجها من بعده أبو موسى الأشعري
الصفحه ٤٧٤ :
« ان السم قد قطع
أمعاءه » (١).
فعند ذلك يئس
الإمام من حياته ودخل عليه عائدا الصحابي العظيم جنادة
الصفحه ١١ :
النور ، الدوائر ،
ويهيج نعرة القبائل ، إلى أن فتح الله الفتح المبين وأمكن الله نبيه من جبابرة
قريش
الصفحه ١٤ : هما اللذان دبرا الحيلة في قتل عثمان ، ومكنوا الثائرين من قتله ، وقضية
الجيش الذي أرسله معاوية من الشام
الصفحه ٢٩ :
اعماله ، ولا معطل لحدود الله وسنة نبيه فانه اذا تجرد من هذه الصفات واجهت الأمة
ـ فى عهده ـ سيلا عارما من
الصفحه ٦٠ : بينها لم تجهل فضلكم ، ولا سابقتكم ، ولا قرابتكم من نبيكم ، ولا مكانكم في
الإسلام وأهله ، فرأت الأمّة أن
الصفحه ٦٣ :
مذكرة معاوية :
وأرسل معاوية الى
الإمام مذكرة يحذره فيها من الخلاف عليه ، ويمنيه بالخلافة من
الصفحه ١٠٣ :
من طيشه وجهله أن
بعضهم حكم بتكفير حفيد نبيهم ، فلقد انبرى له الجراح بن سنان الذي أراد قتله قائلا
الصفحه ١١٨ :
كانت من الخوارج (١).
وهذان الحزبان
السائدان في العراق قد بذلا جميع الطاقات لإفساد الجيش ، وبذر