الصفحه ٤٧٢ :
التسميم ، إلا أن
شخصا فقيرا أعمى قد جاء يطلب منه أن يتصدق عليه وكان (ع) جالسا على الأرض فرمى
الصفحه ١٤٢ : لو أعلم أن الحزن
يذهب عن قلبي لبكيت ، ولكن لا يذهبه إلا أن أرى ثأري بعينى من قتلة الأحبة. »
ومكثت
الصفحه ١٥٢ :
واقتفي بفعله
الأمويون (١) وبذلك فقد هجر سنة النبيّ.
٦ ـ أخذه الزكاة من الأعطية :
وفرض الإسلام
الصفحه ١٧١ :
عدم طيب إنائه ،
فقد عاد بعد الاستلحاق من ألد الأعداء إلى أمير المؤمنين وذريته وشيعته.
ومهما يكن
الصفحه ١٩٠ : إلا الله ، واني بريء من الحرورية ، فيأمر به فتضرب
عنقه حتى أعدم في جلسة واحدة ما يزيد على عشرين مسلما
الصفحه ٢٢٨ : صالح الأكثر منها الى
عموم المسلمين إلا انا نشك في ان ما احتوت عليه هذه الوثيقة هو مجموع ما طلبه
الإمام
الصفحه ٢٥٣ : استحكم وجوره قد انتصر ، وزاد في أساه ما ستعانيه
الأمّة في دور هذا الطاغية من الماسي والشجون ، فترك ذلك
الصفحه ٣٢٢ : وجميع من في هذا البيت ما هالتهم الأهوال ولم يحيدوا عن الأبطال كالليوث الضارية
الباسلة الحنقة فعندها وليت
الصفحه ٣٥٧ :
اعور فأمره
باعدامهم إن لم يتبرّءوا من أمير المؤمنين ويسبوه ، فلما قدم عليهم رآه بعضهم فقال
متنبئا
الصفحه ٤٣٥ : بيعة يزيد ، وفرضه حاكما عليهم ، وقد راسل الوجوه من أبناء المهاجرين والأنصار
يدعوهم الى ذلك ، وذكر
الصفحه ٤٤٥ :
وقال أبو عبد الله
(ع) : ما من شيء مما أحله الله أبغض إليه من الطلاق وإن الله عز وجل يبغض المطلاق
الصفحه ٤٧٩ :
صفا له شيء منها ،
وإني والله ما أرى أن يجمع الله فينا أهل البيت النبوة والخلافة فلا أعرفن ما
الصفحه ٥٤ : العرب ، فهيهات ما انصفتنا قريش ، وقد كانوا ذوي فضيلة في الدين ،
وسابقة في الإسلام ، ولا غرو إلا منازعتك
الصفحه ٣١٩ : من أقلها عقلا ، وأكثرها جهلا ، وإن فيك خصالا لو لم يكن فيك إلا واحدة منهن
لشملك خزيها كما شمل البياض
الصفحه ٣٢٩ : مجافاتها لما تلتزم به ، وذلك حرصا منها على الروابط الاجتماعية ، وحفظا على
النظام العام ، وقد اهتم الإسلام