الصفحه ٣٢١ :
ولم يشك في الله
طرفة عين ، وأيم الله لتنتهين يا ابن أم عمرو أو لأقرعن جبينك بكلام تبقى سمته
عليك
الصفحه ٥٠ : تحارب من حارب الله ورسوله فى ابتداء الإسلام حتى ظهر أمر الله. فلما
وحد الرب ، ومحق الشرك وعز الدين
الصفحه ٣٦١ : لهم : « علي بالعصا » فأتى بها فالتفت الى صيفي :
« ما قولك؟ ».
فقال له بكل شجاعة
وايمان :
« أحسن
الصفحه ٣٣٦ : موافقتهم (٢) وبذلك فقد حاز أهل سجستان الشرف والمجد وسجلت لهم هذه
المأثرة بمداد من الشرف والنور.
وظل
الصفحه ١٢٧ :
إليه وقد أفاضوا
عليه وعلى الشجرة الملعونة من اسرته النعوت الحسنة والاوصاف الشريفة حتى جعلوهم فى
الصفحه ١٤٠ :
ظاهرا ، ويظهر
الاهتمام بشئون المسلمين ، ولكن كان ذلك ـ من دون شك ـ رياء منه ومكيدة من باب
المشي
الصفحه ١٢ : المسلمين دولا ، وعباد الله خولا ، وانتفضت بلاد المسلمين من جميع أقطارها
عليه وعليهم إلى أن حاصروه في داره
الصفحه ٢٠ : ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون » فوقف
السبطان بما لهما من قوة وسلطان سدا منيعا دون ذلك
الصفحه ١٦٧ :
السمحاء ، وأفسدت
عقائد المسلمين ، وفرقتهم شيعا وأحزابا.
وليس من شك في أن
الخلفاء لو بادروا إلى
الصفحه ٢٣٧ : ء
المؤسسات وما شاكل ذلك من المشاريع الحيوية ، وقسم من الأموال يسمى ( بالصدقة )
وهي الضرائب المالية التي فرضها
الصفحه ٣٥٨ :
« والله ما صليت
صلاة أخف منها ولو لا أن تظنوا فيّ جزعا من الموت لاسكثرت منها ».
وأخذ يناجي ربه
الصفحه ٤١٦ :
الى هنا يننهي بنا
الحديث عما لاقته شيعة أمير المؤمنين عليهالسلام من التنكيل ، والتعذيب ، والإعدام
الصفحه ٤٧٨ :
تقديرا ، وأنه
أولى من عبد ، وأحق من حمد ، من أطاعه رشد ، ومن عصاه غوى ، ومن تاب إليه اهتدى ،
فاني
الصفحه ٤٨٦ : صفوف المسلمين ، وهي من دون شك لا
يهمها ذلك ، فقد أراقت يوم الجمل سيلا عارما من دمائهم استجابة لعواطفها
الصفحه ٢٤ :
وحقا إن الزكى أبا
محمد سلام الله عليه في المدة القصيرة التي عاشها بعد ابيه تحمل من الرزايا والمحن