الصفحه ١٦١ :
على نفسه ثوب
القداسة والإيمان لتمنحه الأمة ثقتها ، وتنقاد إليه بدافع العقيدة ، ولكنها محاولة
فاشلة
الصفحه ١٩٨ :
ومنها :
« وقد أحدثنا لكل
ذنب عقوبة فمن غرق قوما غرقناه ، ومن حرق على قوم حرقناه ، ومن نقب بيتا
الصفحه ٤٣٧ :
« أما بعد : يا
معاوية ، فلن يؤدي القائل وإن أطنب في صفة الرسول (ص) من جميع جزءا ، وقد فهمت ما
لبست
الصفحه ١٥ :
وكان معاوية أدهى
من أبيه الذي كبر وخرف في آخر عمره ومن دهائه وعزمه كان يحتفظ بصورة الاسلام مدة
الصفحه ٥٢ : الأمويين ومعرفته بما انطوت عليه قلوبهم
، فلقد بيّن أنهم مجموعة من الملحدين والمشركين « كما هم كذلك » فاذا
الصفحه ٣٦٣ : ) وكانت فيها داره ، نظر إليها وإذا
بناته قد أشرفن من أعلا الدار ينظرن إليه ، وهن يخمشن الوجوه ، ويخلطن
الصفحه ٤٠٠ : إيمان لهم لعلهم ينتهون » صبرا معاشر المهاجرين
والأنصار ، قاتلوا على بصيرة من ربكم ، قد لقيتم أهل الشام
الصفحه ٤٠٣ :
أمرنا ، وما افترض
من حقنا. ولا يزال يقدم علينا من ينوء بعزك. ويبطش بسلطانك فيحصدنا حصد السنبل
الصفحه ٤٢٦ : لبين جوانحهم ، وأيم الله إن الحسن لأحب لأهل العراق من
علي ».
لقد بالغ الأحنف
فى نصح معاوية ، وذكر له
الصفحه ٢٨٣ :
« أما بعد : فانك
عمدت الى رجل من المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم ، فهدمت داره ، وأخذت ماله
الصفحه ٤٩٣ : وأكناف
الحجاز تحوطه
ألا كل من تحت
التراب غريب
فلا يفرح الباقي
ببعد الذي مضى
الصفحه ٣١٩ : عن عظيم فضله ، وشرف نسبه
قائلا :
« قد علمت قريش
بأسرها أني منها فى عز أرومتها ، لم أطبع على ضعف
الصفحه ٣٦٥ : وعدوانا من بعد ما كنت اعطيتهم الإيمان
المغلظة ، والمواثيق المؤكدة أن لا تأخذهم بحدث ، كان بينك وبينهم ولا
الصفحه ٧٩ : لا بد وأن ينخذل ولا يحرز فتحا ونصرا ، لأن الاعتبار في
النصر والظفر دائما إنما هو بالإخلاص والإيمان
الصفحه ٨١ : الخلافة وإنما كانوا يستعجلون حرب معاوية ومناجزته لأنهم يعلمون انه أوفر
قوة من الامام فرأوا أن ينضموا الى