الصفحه ١٠٣ : بكفر الإمام
كانوا من الخوارج إذ لا يصدر هذا الاعتداء إلا من هؤلاء الأشرار.
٦ ـ اغتياله :
ولم تقف
الصفحه ١٣ : الاعلى الرضا ، ولا يؤخذ ما فوق راسه الا من تحت قدميه. ولا ندرى
لما هذا الاطرء على هذا الطليق الذي نظر
الصفحه ١٠٦ : بالرضا ».
وما انتهى (ع) من
هذه الكلمات إلا وارتفعت الأصوات من جميع جنبات الجمع وهي ذات مضمون واحد :
الصفحه ٤٣٣ : ء ، ولو
كان كذلك كنت القائم بها بعد أبي ، فو الله ما أدخلنى مع الستة من أصحاب الشورى
إلا على أن الخلافة
الصفحه ١٧٨ : بعيب
ما تراني
وإن زيادة في آل
حرب
أحب إلي من وسطى
بناني
ألا بلغ
الصفحه ٤٨١ :
يجزي الله
المحسنين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، إن الحسين أعلمنا علما وأثقلنا حلما ،
وأقربنا من
الصفحه ٤٦٧ : يتمكن
من انجاز مهمته إلا باغتيال شخصية الإمام التي ينتظر دورها العادل جميع المسلمين
لينتشر العدل ويعم
الصفحه ٣٨٧ : عليهالسلام في حقه : « ما
كان مع أمير المؤمنين من يعرف حقه إلا صعصعة وأصحابه » (٣). ومرض صعصعة
فعاده (ع) فقال
الصفحه ٤٨٨ :
ذلك حق المعرفة
لكنها حجبتهما ، ولم تكن تأذن لهما إلا من وراء حجاب مبالغة في مباعدتهما ، ولقد
علّق
الصفحه ١٨٥ : القيم الإنسانية ، حتى ضج المجتمع من الظلم والجور والاستبداد ، فلم تبق
حاضرة من الحضّر الإسلامية إلا عمها
الصفحه ٣٠٢ : ظلما ولا أبقى شيئا من صفات الذم إلا وألصقها به ، ثم
التفت الى الإمام الحسن قائلا :
« إنكم يا بني عبد
الصفحه ٢٦٩ : أهل الكوفة قوما لا
يوثق بهم ، وما اعتز بهم إلا من ذل ، وليس أحد منهم يوافق رأي الآخر ، ولقد لقى
أبي
الصفحه ٣١٤ :
الى معاوية :
« ألا رميت من
ورائنا؟ ».
« إذا كنت شريككم
فى الجهل ، أفاخر رجلا رسول الله جدّه ، وهو
الصفحه ٢٧٤ :
وجه الأرض أحد إلا
قتل ... »
إن شأن الإمام
كشأن النبي ، لا يفعل إلا ما فيه الصالح العام ، ولكن
الصفحه ٢٠ : ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون » فوقف
السبطان بما لهما من قوة وسلطان سدا منيعا دون ذلك