الصفحه ٣٧٣ : الى قتلي كما قتل زوجي بالأمس!!!
إن تريد إلا أن تكون جبارا فى الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين
الصفحه ٣٩٦ :
فترا من غدر ،
زلفنا إليك بباع من ختر.
ـ لا كثر الله في
الناس من أمثالك.
وتركه جارية
والأسى ملأ
الصفحه ٣٩٨ :
« والله يا زرقاء
لقد شركت عليا في كل دم سفكه ».
« أحسن الله
بشارتك ، وأدام سلامتك ، مثلك من بشر
الصفحه ٤٢٠ :
ومع علمه بمروق
ولده عن الدين ، واستحلاله لما حرّم الله ، واغراقه في الشهوات ، كيف يمكنه من
رقاب
الصفحه ٤٤٦ :
٣ ـ مائتان
وخمسون.
٤ ـ ثلاثمائة.
وروي غير هذا إلا
أنه من الشذوذ بمكان ، والمهم البحث عن سند
الصفحه ٤٥٦ : عليه جزعا شديدا فقال لها أبوها مسليا :
نبئت خولة أمس
قد جزعت
من أن تنوب
نوائب
الصفحه ٤٩٨ :
وأخذ معاوية يتعجب
من سرعة تأثير السم الذي بعثه للإمام قائلا :
« يا عجبا من
الحسن شرب شربة من عسل
الصفحه ١٩ : موحد. وما حقت فريضة ولا أقيمت سنة ولا ساغت
في الاسلام شريعة ولا زاغت من الضلال إلى الهدى أمة إلا ولكما
الصفحه ٣٢ : (ص) : « قل لا أسألكم عليه
أجرا إلا المودة في القربى ، ومن يقترف حسنة نزد له منها حسنا » فاقتراف الحسنة
مودتنا
الصفحه ٤٥ :
القبيح الذي ارتكبه ، والمنكر الذي فعله ، فلم بجد عذرا إلا انكار ما أظهره من
السرور بمقتل الامام ولا بأس
الصفحه ٧٦ :
واضرابهما من
الثقات والمؤمنين. « والجواب عن ذلك » ـ أولا ـ ان الامام (ع) أراد بذلك تشجيعه
واخلاصه
الصفحه ٩٧ :
٣ ـ خيانة ثمانية
آلاف من الجيش ، والتحاقهم بمعسكر معاوية ، وناهيك بالضعف والاختلال الذي منيت به
الصفحه ١٣١ :
أن تعود بالصالح
العام للمسلمين لأنهم يضفون عليها أصباغا من التمويه والتظليل ما تفقد به معنويتها
الصفحه ١٧٧ : مروان وما ذا
قال؟ :
ـ إنه يقول :
ألا أبلغ معاوية
بن حرب
لقد ضاقت بما
يأتي
الصفحه ١٨١ : الشاعر
العبقرى زيادا ببيتين من الشعر كانتا وصما عليه وعارا مدى الأجيال والأحقاب وهما :
فكر ففي