الصفحه ٧٥ : معاوية من مصاديق قوله تعالى : « وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا
تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
الصفحه ٩٩ : بالوظائف والنفوذ
، والأشخاص الذين يحبون الاتصال والقرب منه منّاهم بزواج إحدى بناته ، وقد نص على
هذه الجهات
الصفحه ١٠٤ : إليه!!! »
وما سمعوا بذلك
إلا وهتفوا :
« كفر الرجل!!! »
وشدوا على فسطاطه
فانتهبوه ، حتى أخذوا
الصفحه ١٥٠ :
فخلى سبيله وأطلق
سراحه ، فكان أول حد ترك في الإسلام (١).
٣ ـ اباحته الربا :
ومنع الإسلام من
الصفحه ١٩٤ :
فأنقذه من هوة
الفقر وحضيض البؤس فاستعمله واليا على البحرين سنة احدى وعشرين من الهجرة فلما
كانت سنة
الصفحه ٣٠٣ :
الخلفاء
واستحلالكم ما حرّم الله من الدماء ، وحرصكم على الملك ، وإتيانكم ما لا يحل ، ثم
إنك يا حسن
الصفحه ٣٣٧ : ء التي أسداها على عموم
المسلمين فقال :
يا ابن عبد
العزيز لو بكت الع
ين فتى من أمية
الصفحه ٤٣٧ :
« أما بعد : يا
معاوية ، فلن يؤدي القائل وإن أطنب في صفة الرسول (ص) من جميع جزءا ، وقد فهمت ما
لبست
الصفحه ٥٠٠ : من المراوغة : « لله أبوك يا ابن عباس!! ما استنبأتك إلا وجدتك معدا!! »
وبهذا ينتهي بنا
المطاف عن
الصفحه ١٥ :
وكان معاوية أدهى
من أبيه الذي كبر وخرف في آخر عمره ومن دهائه وعزمه كان يحتفظ بصورة الاسلام مدة
الصفحه ٤٣ :
وما أذيع مصير
الخلافة الاسلامية إلى حفيد الرسول (ص) إلا وموجات من الهموم والأحزان قد طافت
بابن هند
الصفحه ٥٦ :
إن عليا لما مضى
لسبيله ـ رحمة الله عليه يوم قبض ، ويوم منّ الله عليه بالإسلام ويوم يبعث حيا
الصفحه ١١٣ : ، وقلب هذا الإلحاح من
جانبهم حفيظة الحسن القعيد الهمة ، فلم يعد يفكر إلا في التفاهم مع معاوية ، كما
أدى
الصفحه ٢٨٥ :
واسم أمّه ولا
تنسبه الى أبيه ، فان الحسن ويحك من لا يرمى به الرجوان والى أي أم وكلته لا أم لك
الصفحه ٣٦٣ :
ـ إني لم آتك إلا
على الأمان.
ـ انطلقوا به الى
السجن (١).
لقد نقض زياد
الأمان وخاس بالميثاق