الصفحه ٥٤٨ : الناس حين يقول في كتابه منهاج السنّة (١) : ( ونحن نعلم يقيناً انّ أبا بكر لم
يقدم على علي والزبير بشي
الصفحه ٤٤٨ : على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة الذي مات ولم يبايعه ، وغاية ما يقال : انه كبس
الصفحه ٣٠٣ : منهم على بقية من كان في البيت ، فهذا كله طواه الخبر ، إلّا أن الطبري ساق بعد هذا خبر بإسناد غير ما
الصفحه ٢٣٤ :
صدقة
النبي التي بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبو بكر : إنّ رسول الله قال : لا نورّث
الصفحه ٣٩٤ : !
قلنا : أما إذا رتّب
السؤال هذا الترتيب ، فالجواب عنه ما أجبنا به صاحب الكتاب ، وهو أنّ الخوف الّذي
الصفحه ٥٦ : إنساناً يحبهم ؟ وإن كانوا هم لا يحبّونه ؟ وما الذي يمنعهم أن يبنوا لهم صرحاً ممرداً من قوارير الأحلام على
الصفحه ٥٤٩ : مرة واحدة ، بل الذي باتفاق أهل السيرة انّه كان لا يبقي عنده قليلاً ولا كثيراً ، بل كان يعجّل
إنفاقه
الصفحه ٣٥١ : أخرجهم عمر بن الخطاب وأجلاهم بعد أن عوّضهم عن النصف الذي كان لهم عوضاً من إبل وغيرها.
وقال غير مالك بن
الصفحه ٣٧٠ : صلىاللهعليهوسلم ، وحق قرابته ، وأنا أقرأ من كتاب الله
الّذي تقرئين منه ، ولم يبلغ علمي منه أن هذا السهم من الخمس
الصفحه ٣١٦ :
قال في كتابه مروج
الذهب (١) :
النص الأول : ( ولم يخلّف من الولد إلّا فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٤٣٣ :
النص الثاني : قال (١) : وخرّج أبو الحسن علي بن محمد القرشي
في كتاب الردة والفتوح : أن بيعته ـ علي
الصفحه ٤٢٨ : البيعة فهو خبر ضعيف ، وإن صحّ فالمراد به التنبيه على أنّه لا يبالي لأمر يرجع إليه يُقيله الناس البيعة
الصفحه ٢٥٧ : نجد بين الخبرين فرقاً واضحاً ، فقارن ما يلي مع ما
سبق فالحديث عن أبي هريرة أنّ فاطمة جاءت أبا بكر وعمر
الصفحه ٤٨١ :
قسم
قسمه أبو بكر للنساء ، فقالت : أتراشوني عن ديني ؟ فقالوا : لا ، فقالت : أتخافون أن أدع ما أنا
الصفحه ٤٦٦ :
وسورة الإسراء وإن
كانت هي مكية ، إلا أنّه اُستثني فيها آيات مدنية ، فقال السيوطي في الاتقان