الصفحه ٤٥٢ : ء نظرة على حديث
البُدرة :
إنّ النص المتقدم
الذي اهتم به ابن كثير كثيراً ، وساقه بإسناد الحافظ ابن خزيمة
الصفحه ٤٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قالت : ما رأيت أحداً كان أصدق لهجة منها إلا أن يكون الذي ولدها. وقال الحاكم : هذا حديث صحيح على
الصفحه ٥٥ : في شخصية حرب بدءاً من آبائه ومروراً به وانتهاءاً بأبنائه.
ليس العجب من رواة
السوء حين يروون مثل ذلك
الصفحه ١٤٩ : هـ ) ، كتبت له ترجمة في البحث عن حديث الثقلين وعملية الانقضاض عليه ، اقتبست الكثير فيها من كتاب
الصفحه ٣٩ : عندهم هو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
وأسفي على تلك الجهود
المضاعة لإثبات
الصفحه ٥٥٧ : يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَىٰ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ )
(١) وكتاب الله شاهد على هذه الاُمة ، كيف
الصفحه ١١٨ : ورجل يقرأ عليه : إنّ عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسّن » راجع قصة هذا المحدث في ترجمته عند الذهبي في كتابه
الصفحه ١٢٤ : الفتوح ، قال في كتابه ( النفحة العنبرية في أنساب خير البرية ) الذي ألّفه سنة ٨٩١ هـ : ( والمحسّن وأخوه
الصفحه ١٢٣ :
أقول :
ولا ندري هل عدم ذكره « كان سقطاً » من سهو القلم ، أم هو من الاسقاط المتعمد ؟ ثم انّ الفاسي
الصفحه ١٥٤ :
ومن تآليفه ( أحاديث
غدير خم في مجلدين ) رآه ابن كثير ، ونصّ عليه غيره باسم كتاب ( الولاية ) فهذا
الصفحه ٥٩٩ : بعنوان نصوص ضائعة من كتاب المعارف ، وهذا جهد غير مضاع ، لما فيه من كثير فائدة وجميل عائدة.
ثالثاً
الصفحه ٥١٠ : : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم أحبّ إليَّ أن أصل
من قرابتي ، وأما الذي شجر بيني
الصفحه ٤١٤ : اليمين في مثلها ؛ أفترى أن فاطمة لم تكن تعلم من الشريعة هذا المقدار الّذي نبّه صاحب الكتاب عليه ! ولو لم
الصفحه ٦٠٢ :
ولما كانت اُم كلثوم
قد تزوجها بعد عمر ابن عمها محمد بن جعفر بن أبي طالب ، فاحتملنا أن يكون هناك
الصفحه ٥١٤ : بينهما وأرح أحدهما من الآخر.
فقال : اتئدوا ،
أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض هل تعلمون أنّ