الصفحه ١٣٦ : الأحداث بصدق كما ينبغي ، وهذا هو جزء من الحساب عليه الثواب والعقاب يوم الحساب ، لكن الذي نقف عنده ونتسا
الصفحه ٦٠ : وغيرهما فليرجع إليهما طالبها (٢).
هذا هو حرب الذي
زعموا أنّ علياً أحب اسمه فأراد أن يكتني به ، فهل نسي
الصفحه ٥٧٧ : فيما يبدو لي تأثر بتشكيك المستشرقين ، وستأتي مناقشتهم فيما ذكروه حول الكتاب.
وقد كان الأولى به أن
الصفحه ١٩٥ : ( أصدق ذي لهجة ) كما وصفه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقوله الآخر : «
علي مع الحق والقرآن ، والحق
الصفحه ١٥٥ : ، لذلك صار كتابه مقبولاً تاريخياً ، على ما فيه مما لا يخلو منه
كتاب غير كتاب الله سبحانه وتعالى الذي
الصفحه ٢١٦ : يحل لأحد أن يكذب عليّ :
إنّ الله بعث محمداً
وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل عليه آية الرجم
الصفحه ١١٠ : الذي يعنينا تنبيه القارئ إلى ما جاء عن بعضهم :
١ ـ
ما ذكره البلاذري والبري التلمساني في أنّ المحسن
الصفحه ٣٦٣ : ! اللّهمّ إلّا أن يكون عثمان وسعد وعبد الرحمن والزبير صدّقوا عمر على سبيل التقليد لأبي بكر فيما رواه وحُسْنِ
الصفحه ٤٢٤ : وعدم الصلاة وكل ما ذكره المرتضى فيه ، فهو الّذي يظهر ويقوى عندي ، لأن الروايات به أكثر وأصحّ من غيرها
الصفحه ١٠٢ : .
ونعود إلى أصحاب
المصادر سواء الفريق الذي قال أنّ المحسن كان مولوداً على عهد جده ، أو الذين لم يذكروا
الصفحه ٤٠٦ : بكر أغضبها ؛ إن لم يصحّ كل الّذي
روي في هذا الباب ، وقد كان الأجمل أن يمنعهم التكرّم ممّا ارتكبوا منها
الصفحه ٤١٥ : مخالفه مذهباً.
ثم إنّ الأمر في أنّ
الكلام في النحل كان المتقدم ظاهراً ، والروايات كلّها به واردة ؛ وكيف
الصفحه ٤٧٩ :
فقام
جابر فقال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إن جاءني مال
من البحرين لأعطينك هكذا
الصفحه ٣٤١ : الروايات في قصة السقيفة ،
فالذي تقوله الشيعة ـ وقد قال قوم من المحدّثين بعضه ورووا كثيراً منه ـ : إنّ علياً
الصفحه ٥٩٧ :
ترجمة
عكراش بن ذؤيب ، وحكى فيهما نقلاً عن كتاب المعارف لابن قتيبة وكتاب الاشتقاق لابن دريد انّ