الصفحه ١٤٠ : الروايات ذات الدلالة على الإثبات ، كما وقع بعضه في كتاب ( المعارف ) لابن قتيبة ، وسيأتي ما ينفع في المقام
الصفحه ١٥٣ : أوفى من غيره فيما كتب عنه ، فقد ذكره في كتابه ( انباه الرواة ) وذكر أنّه وضع في سيرته كتاباً أسماه
الصفحه ٥٤٢ : ... أنّ عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن. فهل على الرافضة من وزر لو قالوا ما رواه هؤلا
الصفحه ٢٧٥ : يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
أقول :
إنّ هذا الحديث رواه ابن سعد في الطبقات ، وعبد الرزاق
الصفحه ٢٤٩ : ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم البيت ... ، والخبر إلى هنا ليس فيه ما
الصفحه ٥٦٢ :
فيها
، ثم نسخت الآية بعد أن صارت عاراً عليهم ، وفضيحة إلى يوم القيامة بقوله جل جلاله
الصفحه ٤٤٤ :
وطبعة
مصطفى محمد سنة ١٣٥٨ هـ بهامش الإصابة ، وطبعة بتحقيق علي محمد البجاوي. وقد سبق أن نبّهت على
الصفحه ١٢٨ :
فسكوتهم عن جميع ذلك
في المحسن ، مع اعترافهم بأنّه كان ولداً لفاطمة واسمه المحسن ، وأنه مات صغيراً
الصفحه ٣٩٣ :
فأمّا قوله :
أتجوّزون صِدقَه في الرواية أم لا تجوزون ذلك ؟ فالجواب : إنّا لا نجوّزه ، لأنّ كتاب
الصفحه ٤٨٥ : بعده ، فاستدعى بدواة وكتف ، فبادره عمر بكلمته النابية ، « انّه يهجر ، حسبنا
كتاب الله » فكانت الرزية كل
الصفحه ٨٩ : السلفيين ، لذلك لا نذكر منها إلا ما ألقى ضوءاً على ما رواه الغير وفيه تعتيم وإبهام ، والآن إلى معرفة تلك
الصفحه ٥٠ :
أسانيدها للاختصار (١).
وأخرج الترمذي في صحيحه
(٢) والبغوي في مصابيح السنّة (٣) أنه غيّر اسم عاصية بنت عمر
الصفحه ٥٩٨ : / ٢٠٧ ط محققة بتفاوت يسير مما يمكن حمله على اختلاف النسخة من جهة الرواة.
ومما ينبغي التنبيه
عليه أن
الصفحه ٥٢٤ : الخطبة في كتابه دلائل الإمامة (١)
بستة أسانيد تنتهي إلى ابن عباس ، وإلى زينب بنت أمير المؤمنين ، وإلى عبد
الصفحه ١٥٧ :
وروى عنه المرزباني (
ت ٣٨٤ هـ ) في كتابه الموشح (١) ، وروى عنه أبو هلال العسكري ( ت ٣٨٢ هـ ) في