الصفحه ١٩٦ : الاسناد فيها ، أو زعم نكارة المتن ، وهكذا تبقى غمامة الريب تظلل شمس الحقيقة ، ولكن سرعان ما ينجلي السحاب
الصفحه ٥٩٩ :
تراجع
على المطبوع من المعارف محققاً للمقارنة ، وإثبات ما لم يوجد فعلاً فيه فيضاف إلى المطبوع
الصفحه ٥٢٠ : ذلك ، وقد مرّ في كلام الشريف المرتضى ما يتعلّق بالمقام في ردّه على القاضي عبد الجبار ، ونقله عنه ابن
الصفحه ٥١٠ :
، قال : حدّثني الليث ، قال : حدّثني عقيل ، عن ابن شهاب ، قال : أخبرني مالك بن أوس بن الحدثان ، وكان محمد
الصفحه ٣٦٣ : » ، فلما بدا لي أن أدفعها إليكما قلت : أدفعها على أنّ عليكما عهد الله وميثاقه لتعملان فيها
بما عمل رسول
الصفحه ٥١٤ : ابن شهاب قال : أخبرني مالك بن أوس النصري ـ وكان محمد بن جبير بن مطعم ذكر لي ذكراً من ذلك فدخلت على
الصفحه ٣٥١ :
وجميع
ما نورده في هذا الفصل من كتاب أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في السقيفة وفَدَك ، وما
الصفحه ٢٩٩ :
الأسدي
: كلّ شيء كان يحدّثنا ابن حميد كنّا نتهمه فيه ، وقال أيضاً : كانت أحاديثه تزيد ، وما رأيت
الصفحه ٥٧٤ : إلى معرفتها.
٥ ـ لم يرد ذكر أحد
من شيوخ ابن قتيبة الذي يروي عنهم عادة في كتبه.
٦ ـ المؤلف مالكي
الصفحه ٣٣٥ : بالإحراق في كتابه الإمامة والسياسة
كما مرّ ، ومر كذلك عن غيره ، راجع الطبري وابن سعد وغيرهما ممن تقدم ذكره
الصفحه ٤٤٢ : المبارك.
النص الثاني : ذكر ما تقدم من رواية ابن عبد البر في الاستيعاب عن زيد بن
أسلم عن أبيه ـ وهذا هو
الصفحه ٣٥٦ : على مَنْ لم يستحقّ ذلك منّا.
ثم نزل ؛ فانصرفت
فاطمة عليهاالسلام إلى منزلها.
قال ابن أبي الحديد
الصفحه ٢٧٤ : إبراهيم ، أخبرنا وكيع ، عن مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس أنّه قال : يوم
الصفحه ٢٧٨ :
رابعاً :
ذكر خبر مالك بن أوس بن الحدثان في ( خصومة علي والعباس رضياللهعنهما إلى عمر
الصفحه ٣٦٦ : في الصحاح لا ريب في ذلك.
قال أبو بكر :
وأخبرنا أبو زيد قال : حدّثنا ابن أبي شيبة ، قال : حدّثنا ابن