الصفحه ١٤ : كافية وافية ، استنسخه صدر الإسلام الخوئي. الذريعة إلى
تصانيف الشيعة ٢٢ : ٣٨٣ رقم ٧١١٢.
٢. نخبة
الصفحه ٢٩ : الصحاح » ولم يزل
مخطوطاً في أربعة أجزاء.
وأمّا من الشيعة ، فقد قام فقيه الطائفة
والمتتبع المتضلّع
الصفحه ٣٣ : كافية وافية ، استنسخه صدر الإسلام الخوئي. الذريعة إلى
تصانيف الشيعة ٢٢ : ٣٨٣ رقم ٧١١٢.
٢. نخبة
الصفحه ٥٤ : في مقام الجواب والرّد على الشيعة ، قال
: وجوابها أن هذا الحديث ان كان غير صحيح كما يقول الآمدي فظاهر
الصفحه ٦٠ :
ذكر ابن تيمية أنه ممّا وضعه الشيعة على
طريق المقابلة.
ومنها
: حديث : « من أراد أن ينظر إلى آدم
الصفحه ٦٦ : فراراً عن إلزامات الشيعة لهم.
هذا الذهبي على إمامته وجلالته عندهم
تأنّف من ذكر الصحابة في كتابه
الصفحه ٧٠ : : أنه شيعي ؛ وقال
الدارقطني : ضعيف ، وقال البخاري : كان يحيى بن سعيد يضعّفه ، وكان ابن مهدي لا
يروي عنه
الصفحه ١٤١ :
ويكفي في بطلانه ما ذكره الفخر الرازي
تشنيعاً على الشيعة من أنهم في طعنهم على الصحابة أقلّ ادراكاً
الصفحه ١٥٣ :
أصحاب الناصب يعدّ
ما نبّههم الشيعة على شناعة بعض أحاديثهم ، يزيدون على ذلك أو ينقصون عنه على
حسبما
الصفحه ١٦٥ : أبي بكر
وهو ولي الامر.
ولايعقل انه اذا ثبت انهما سخطاه ثبت
انه ليس ولي الامر والشيعة يستدلون بأمثال
الصفحه ١٨٩ : بتحريف القرآن للذين لا
يزالون يشنعون به على الشيعة ممّا يدل عليه رواياتهم المتفق الموجودة في جميع
صحاحهم
الصفحه ٢٢٩ :
فلما استولى المختار على الكوفة ، وصارت
الشيعة تدعوا لابن الحنفية ، خاف ابن الزبير ان يتداعي الناس
الصفحه ٢٤٧ : شيع عشرة ممن شهد ذلك
، قال : فأتيتها بشهادتهم ، فقالت : لعن الله عمرو بن العاص فانه زعم لي انه قتله