الصفحه ٨٣ : النقل عن غيرهم كالشيعة المتشبثين بما
روى عن أئمتهم لإعتقادهم العصمة فيهم ، انتهى.
وزاد حسين الخلخالي
الصفحه ٧١ :
السيئات.
وبالجملة فجماعة منهم ألّفوا الكتب
والرسائل في هذا المعنى فراراً عن إلزامات الشيعة ، وإصلاحاً
الصفحه ١٧٣ :
ومنها
: ان يعلم صحة ما نسبه علماء الشيعة إلى
الحنابلة من القول بالتجسيم وان انكار وجود هذا القول
الصفحه ٨٩ : ، فحلف السائل كذباً أنه ما أوفى بهذا السؤال ، فقال : أبو حنيفة : ادفع
الثلث إلى جعفر بن محمد الصادق فإنه
الصفحه ١٨١ : )
(١).
وكما أورده ابن تيمية في قوله تعالى : ( سئل سائل
بعذاب واقع )
(٢) ، من ابطال
نزولها في قصة الحارث ابن
الصفحه ١٢ : ترجمته :
الأعلام للزركلي ٥ : ١٣٥ ، معجم المؤلفين ٨ : ٥٢ ـ ٥٣ ، أعيان الشيعة ٨ : ٣٩١ ـ
٣٩٢ ، أحسن الوديعة
الصفحه ١٣ : الجمهور ، وبعد وفاة الميرزا الشيرازي أصبح المرجع الوحيد للشيعة
في أغلب الأقطار وهذا قلّما يصادف مثله
الصفحه ٣١ : ترجمته :
الأعلام للزركلي ٥ : ١٣٥ ، معجم المؤلفين ٨ : ٥٢ ـ ٥٣ ، أعيان الشيعة ٨ : ٣٩١ ـ
٣٩٢ ، أحسن الوديعة
الصفحه ٣٢ : الجمهور ، وبعد وفاة الميرزا الشيرازي أصبح المرجع الوحيد للشيعة
في أغلب الأقطار وهذا قلّما يصادف مثله
الصفحه ٣٩ : روايته عنه ، بل كتاب مسلم أيضاً كما ستعرف تفصيل ذلك
كلّه ، وشنع جماعة منهم على الشيعة في تركهم العمل
الصفحه ٧٥ : أخبر
: أنه قدم المدينة وسأل عن أشرافها ، فقيل له : أن نسبهم صحيح غير أنهم من الشيعة
، الذين يسبون ، قال
الصفحه ٨٤ :
افتراء ، وإن أراد
أن الشيعة يتبعون الأئمة لأنّهم نقلوا الدين ، وهم عدول الأمّة حتى أثبتوا العصمة
الصفحه ١٥٧ : من متأخري العامة هذا الخبر
الموضوع في مقابل الرواية الصحيحة الثابتة بطرقهم وطرق الشيعة ، من أن عمر
الصفحه ١٦٠ : ء والأمراء والعامة ، ولا ريب أن هؤلاء شرٌّ
من المعتزلة والشيعة الذين يقرون بالامر والنهي وينكرون القدر وبمثل
الصفحه ١٠ : الصحاح » ولم يزل
مخطوطاً في أربعة أجزاء.
وأمّا من الشيعة ، فقد قام فقيه الطائفة
والمتتبع المتضلّع