الصفحه ١١٨ : عن هذا السبيل ، وأورده الإمام أحمد بن حنبل كاملاً محققاً
والى طريق الصحة فيه موفقاً ، فقال فيما
الصفحه ١٣٧ : لظاهر القرآن
والروايات المخالفة أقل عدداً غير موصوفة بالصحة مخالفة لظاهر القرآن.
ومن البيّن ترجيح
الصفحه ٢٦١ : أحد
المتعصبين الجاهلين على ازرائه والقدح في جلالته أو في كتابه ، أو عدم صحة انتساب
الكتاب إليه
الصفحه ٥٨ :
أحمد الدمشقي الذهبي
في تلخيصه : لقد كنت زمناً طويلاً أظن أن حديث الطير لم يحسن للحاكم أن يودعه في
الصفحه ٥٩ :
والأسفار المعتبرة ، ومع ذلك ذكر ابن تيمية أن هذا الحديث موضوع عند أهل الحديث
لايرتاب أحد من أهل المعرفة
الصفحه ٦٤ : ، وأحاديث غيره أضعاف أحاديثه ، وليس بين الزهري
وحديثه نسبة لا في القوة ولا في الكثرة ، وقد استراب البخاري في
الصفحه ٦٥ : بعدي بمثل
حديثي.
وقال ابن أبي حاتم : سمعت أبا
زُرعة ، وسئل عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، وسهيل عن أبيه
الصفحه ١٣٢ : فساد ما أجاب به
العسقلاني ، فإن قوله المذكور في حديث الاخوّة ، وهي أخوة الدين ، والذي اعترض به
الخلة
الصفحه ٩ : حصين ونقل
الحديث مثل ما نقل أحمد ابن حنبل إلى أن قال : فقام الرابع ، فقال مثل ما قالوا ،
فأقبل إليه
الصفحه ٢٨ : حصين ونقل
الحديث مثل ما نقل أحمد ابن حنبل إلى أن قال : فقام الرابع ، فقال مثل ما قالوا ،
فأقبل إليه
الصفحه ١٤٤ :
وفي اجماع الجميع الذي وصفنا دليل على
أن حديث ابن عمر وَهمٌ وغلط وأنه لا يصح معناه وان كان اسناده
الصفحه ١٤٦ : ، فقد يحتج به من
يجعلها رؤية نوم ، ولاحجة فيه ، اذ قد يكون ذلك حالة أول وصول الملك إليه ، وليس
في الحديث
الصفحه ١٥١ : الحديث ، فقد روى بعض
هذا الحديث ليستدل به على مطلوبه وهو الطعن في رواية الصحاح ، وما ذكر تمامه وتمام
الصفحه ١٥٣ : أعيانهم كالجرجاني
والاسماعيلي وغيرهما نقلوا الفاظ الحديث المروي في كتاب المناقب أيضاً مطابقة لما
في باب
الصفحه ١٧٦ :
وبعد هذا كله ، فكيف يمكن التزام أن
السيد السجاد زين العابدين عليهالسلام
روى هذا الحديث واشاعه