الصفحه ٢٠٨ : ، يعني ابن الزبير فما فجئه
في جوف الليل الاّ ان صك محمد جذعه فجلس فمسح عينيه ثم قال : يرحمك الله يا أبا
الصفحه ٢١٥ : القوم : انه
أحدث ، قال : وما يشك فيه الاّ كافر ، أو منافق.
وأخرج أحمد والبزار وأبو يعلى وابن عدي
الصفحه ٢٢٥ : الاشعار ، وعاد
إلى عائشة وقال لها : ما كنت في موطن منذ عقلت عقلي الاّ وأنا أعرف أمري الاّ هذا.
قالت له
الصفحه ٢٣٣ : ويبكي وطفق المسور وعبدالرحمن يناشدانها إلاّ ما كلّمت
وقبلت منه ، ويقولان ان النبي
الصفحه ٢٣٥ : هوازن :
أمرتكم أمري بمنعرج اللوى
فلم يستبينوا الرشد الاّ ضحى الغد
ألا ان
الصفحه ٢٣٧ : اللعنة ولهم سوء الدار.
وهذا الكلام وان أخفاه وستره وتأنف عن
ذكره صاحب الاستيعاب ، الاّ أنه يكفي في
الصفحه ٢٣٩ : وعمّاراً إلى الكوفة فالتقاهما أبو موسى ، فقال له الحسن لم ثبطّت القوم
عنّا فوالله ما أردنا الاّ الاصلاح
الصفحه ٢٤٣ : سائلك عن حديث فان صدقت والاّ بعثت عليك من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من يقررك به! أنشدك
الصفحه ٢٥١ : اتفق البخاري ومسلم على روايته ، أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بقتل الكلاب الاّ كلب صيد أو
الصفحه ٢٥٧ : فأنا رجل ، ثم قال : أترك قولي بجميع قول
الصحابة الاّ ثلاثة منهم : أبوهريرة ، وأنس بن مالك ، وسمرة بن
الصفحه ٢٦٠ : اصبغ : فقلت يا معاوية لا تقتل بقتلة عثمان ، فإنك لاتطلب إلاّ الملك
والسلطنة ، ولو أردت نصرته لفعلته
الصفحه ٥ : هذا
الكتاب إلاّ صحيحاً وما تركت من الصحيح أكثر. (١)
وقال ابن حجر الهيتمي بأنّ صحيح البخاري
وصحيح
الصفحه ٦ : ، لأنّ بعض هؤلاء من رجال صحيح البخاري.
الثاني
: انّ البخاري وإن ذكر شيئاً من فضائل
علي وأهل بيته إلاّ
الصفحه ٩ : : ألا ترى إلى هذا ، فلما قدمنا على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذكرت ذلك له.
فقال : يا بريدة أتبغض
الصفحه ٢٤ : هذا
الكتاب إلاّ صحيحاً وما تركت من الصحيح أكثر. (١)
وقال ابن حجر الهيتمي بأنّ صحيح البخاري
وصحيح