الصفحه ١٥٩ :
من علم فتخرجوه لنا ان تتبعون الاّ الظن وان أنتم إلاّ تخرصون قل فلله الحجة
البالغة فلو شاء لهديكم
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إليّ أنه لايحبني إلاّ مؤمن ولايبغضني الاّ منافق (١).
وأخرج أحمد والترمذي وحسنه ، عن أم سلمة
رضي
الصفحه ٢١١ : بينكم ، ان ذاك الذي بالشام والله
إن يقاتل إلاّ على الدنيا ، وان هؤلاء الذين بين أظهركم والله إن يقاتلون
الصفحه ١١٨ : ناقصاً
مبتراً كما ترى ، وهي عادته في ايراد الأحاديث التي من هذا القبيل ، وما ذاك الاّ
لسوء رأيه في التنكب
الصفحه ١٥٦ :
وفيه أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : لم يكذب ابراهيم النبي قط الاّ
ثلاث كذبات ثنتين في
الصفحه ١٦٣ :
يتكلّم بلا علم ، ولهذا ذم السلف ، أهل الكلام والجدل.
فاذا لم يكن الكلام بحجة صحيحة ، لم يكن
الاّ جدلاً
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم اعتمر أربع
عمرات ، إحداهن في رجب ، قالت : يرحم الله أبا عبدالرحمن ، ما اعتمر عمرة الاّ وهو
شاهده
الصفحه ٢٠٦ : يوم الجمعة فلا يفطر الاّ يوم الجمعة الاخر ، ويصوم بالمدينة فلا يفطر الاّ
بمكة ، ويصوم بمكة فلا يفطر
الصفحه ٢٢٧ : .
ولعمري لولم يكن لابن الزبير الاّ فرحته
وسروره بمفارقة مثل أبي عبدالله عليهالسلام
وخروجه من الحجاز لكفاه
الصفحه ٧١ :
والعشرة المبشرة ، فهؤلاء وإن وقع منهم ما وقع في الدنيا إلاّ أنهم حال الخروج
منها يموتون مع كمال الإيمان
الصفحه ١٠٠ : مسألة اللفظ انقطع الناس عن البخاري إلاّ
مسلم بن الحجاج ، وأحمد بن سلمة ، فقال الذهلي : ألا من قال باللفظ
الصفحه ١٠١ : فهو مبتدع لا يجالس
ولا يكلّم ، ومن ذهب بعد هذا إلى محمد بن اسماعيل فاتّهموه ، فإنه لا يحضر مجلسه
إلاّ
الصفحه ١٠٢ : الحسد التي لم يسلم منها إلاّ
أهل العصمة وقد سأل بعضهم البخاري عما وقع بينه وبين الذهلي فقال البخاري : كم
الصفحه ١٠٣ :
قلت ذلك الكلام لأنه
خوض في صفات الله ولاينبغي الاّ للضرورة ولكني قلت : أفعال العباد مخلوقة وهو
الصفحه ١٩٢ : إلاّ كانت الفيصل بيني وبينه (١).
قال العسقلاني في شرحه : وكان ابن عمر
لما مات معاوية كتب إلى يزيد