الصفحه ١٧٧ :
مبين
) (١) ، ثم عادوا إلى كفرهم فذلك قوله تعالى
: ( يوم نبطش البطشة الكبرى ) (٢)
يوم بدر ، قال
الصفحه ٢٥٦ : الإبل والغنم ، فمن ابتاعها بعد ، فإنه يخيّر النظرين بعد أن يحلبها ثلاثاً
ان رضيها أمسكها وان سخطها ردّها
الصفحه ٤١ : فيها من غير توقف على النظر
فيه بخلاف غير هما فلا يعمل به حتى ينظر فيه ويوجد فيه شروط الصحيح ولايلزم من
الصفحه ١٣٤ : أصله وطعن في صحته ، فقال
بعد أن أخرجه :
« هذا حديث في صحته نظر من جهة أن
ابراهيم عالم بأن الله
الصفحه ١٨٣ : الاستدلال من مخالفة هذا
الخبر لكتاب الله اذ فيه من وجوه النظر ما لا يخفى على من له أدنى تأمل.
ومن عجيب
الصفحه ٢٤٧ :
وتحارزت عيونه ،
وانتفخت أوداجه ، ونظر شزار ، واستشاط غيظاً ، وضاق ذرعاً ولم يعلم أن أئمته
وشيوخه
الصفحه ١٧٥ : .
وذكروا أن ابا حنيفة وشريك بن عبدالله
وابن ابي شبرمة ، وابن ابي ليلى ، اتّفقوا وذهبوا إلى دار الأعمش
الصفحه ٦٠ :
ذكر ابن تيمية أنه ممّا وضعه الشيعة على
طريق المقابلة.
ومنها
: حديث : « من أراد أن ينظر إلى آدم
الصفحه ٢٢٩ : إلى الرماية فحينئذ
ألح على ابن الحنفية وعلى أصحابه في البيعة له ، فجلسهم بزمزم وتوعّدهم بالقتل
الصفحه ٧٥ :
أظنّه مائة دينار ،
وقال له إذا وصلت إلى المدينة النبوية فسأل عن شخص من الأشراف بها يكون صحيح النسب
الصفحه ٧٨ :
الإهانة إلى خف العالم بأنه نجس ، مع أنه يصنع من جلود البقر والحمار ، وذلك أيضاً
كفر.
فكيف بإهانة أحد من
الصفحه ٩١ : رجفت
أكتاف اكفائهم في رحبة التلف
مثل الليوث إلى الأهوال سارعة
الصفحه ١٠٣ : إلى آخر ما تقدم في كلام
ابن حجر (١).
أقول : وفساد هذه الوجوه مما لا يخفى
على ذي مسكة.
أما
الأول
الصفحه ١٢٢ : المعروف بذي النسبين الاندلسي
البلنسي الحافظ ، إلى أن قال : كان يذكر أن أمّه أمة الرحمن بنت أبي عبدالله ابن
الصفحه ١٦٧ :
ومن ثم نسب أصحابه إلى الغلوّ فيه
واقتضى له ذلك العجيب بنفسه حتى رهل على ابناء جنسه واستشعر أنه