الصفحه ١٤ :
ثلاث رسائل : صغير ،
ووسيط ، وكبير (١)
، وأخرى عند ما نظر إلى الكتب المشتهرة بالصحاح والسنن لأهل
الصفحه ٣٣ :
ثلاث رسائل : صغير ،
ووسيط ، وكبير (١)
، وأخرى عند ما نظر إلى الكتب المشتهرة بالصحاح والسنن لأهل
الصفحه ٨٨ : الصادّين عن دين الله؟ ثم نظر إلى أبي حنيفة وسفيان
الثوري في ذلك الزمان ، وهم حلق في المسجد ، هؤلاء الصادّين
الصفحه ١٤٢ : (١).
__________________
الكتاب والسنة ما
ينافي ويناقض مدّعاهم ، لأن تمامية التأثير للمقتضي من دون نظر إلى فقد المانع غير
معقول
الصفحه ٤٣ : درجات الصحة ، وهي درجة ما أخرجه الشيخان ، ونفي الريب عن وجوب العمل
بالمنتقد منهما من غير نظر ووقفة إلى
الصفحه ٢٦٢ : كتاب تاريخه ، فقال : انه ألّف مرآة الزمان فتراه يأتي بمناكير
الحكايات ، وما أظنه بثقة بل يحيف ويجازف ثم
الصفحه ٩٦ :
وذكره اليافعي في مرآة الجنان (١) ، وأثنى عليه ببعض ما ذكر ، وكذا الشيخ
عبد الحق في المشكوة وغيرهم
الصفحه ٢٥٤ : أبا هريرة يحدّث عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال
الشوم في الثلاث : الفرس ، والمرأة والدار
الصفحه ١١١ : مرآة الجنان في وقائع
سنة أربع وستين ومائتين وأثنى عليه ، وذكره ابن جزلة الحكيم في مختصر تاريخ بغداد
الصفحه ١٧١ : ، ثم نودي بدمشق وغيره : من كان على عقيدة ابن تيمية حلّ
ماله ودمه ، كذا في مرآة الجنان للامام أبي محمد
الصفحه ٤٢ : تيمية الذي يستندون
بافاداته ويبتهجون بهفواته إلى قول ابن الصلاح أيضاً على ما في إمعان النظر.
وقال
الصفحه ١٢٩ :
الفصل
الأول : في نبذ من الروايات المشار إليها مع
قطع النظر عن التعرض لحال رواتها مما يشهد مضامينها
الصفحه ٤٠ : أميل إلى هذا وأحسبه قويماً ،
ثم بان لي أن الذي أخترناه أولاً هو الصحيح ، لأن الظن من هو معصوم من الخطا
الصفحه ٤٩ : سمعت هذا كلّه ، وأمعنت النظر فيها ، وتأملت في مطاويها
وحوافيها ، فمن الآن فاستمع ما يتلى عليك ونحن نبدأ
الصفحه ١٦٦ : : ولابن تيمية ابي العباس أحمد وأصحابه ميل عظيم إلى اثبات الجهة ومبالغة
في القدح في نفيها ، ورأيت في بعض