الصفحه ٢٥٦ : في محل الخلاف ، اضطروا إلى أن يطعنوا في أبي
هريرة ، وقالوا : انه كان متساهلاً في الرواية ، وما كان
الصفحه ٥ : صحيح البخاري روايات التجسيم
والتشبيه بوفرة وإن حاول شُرّاح الصحيح تأويلها غير انّها فشلت جميعاً ، لأنّ
الصفحه ٢٤ : صحيح البخاري روايات التجسيم
والتشبيه بوفرة وإن حاول شُرّاح الصحيح تأويلها غير انّها فشلت جميعاً ، لأنّ
الصفحه ٥٥ : شروط التواتر ، واعترف ابن
حجر المكي بصحة أكثر طرقه (١).
ورواه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده
الصفحه ٥٧ :
رواه ابن الأثير في جامع الأصول : الستة
ورزين في تجريد الصحاح الست ، وأبو نعيم في حلية الأوليا
الصفحه ٥٨ : الجزري (١).
ومنها
: حديث : « أنا مدينة العلم وعلي بابها »
(٢).
رواه كثير من الأعلام المحدثين وصرّح
الصفحه ٥٩ : للمتقي ، وتاريخ المدينة للسيد نورالدين السمهودي ،
ورواه الطبراني في الكبير ، والأوسط وغيرهم
الصفحه ٦٠ : علي بن أبي طالب » (١).
رواه جماعة كثيرة ، منهم باختلاف في بعض
الألفاظ ، منهم : البيهقي ، والحاكم
الصفحه ٦٣ : وايداع أحاديثهم في كتابه
، وان كان كافياً في الدلالة على نصبه وضلالته وشقاءه ، كالدلالة على ترجيح روايات
الصفحه ١٠٣ : ، ولقد أفصح بهذا المعنى في رواية أخرى صحيحة عنه ،
رواها حاتم بن أحمد الكيدري ، فقال : سمعت مسلم بن الحجاج
الصفحه ١٠٦ :
الإمامية.
ورابعاً
: أن قدماءهم وقدوتهم ورواة الأخبار من
الأئمة من الثقات الذين أخذوا عنهم الأصول والفروع
الصفحه ١٠٧ :
المنطقية ، لاسيما
وقد اعترف السبكي بأنه أفصح بذلك ، يعني بكلتا المقدمتين في رواية صحيحة عنه
الصفحه ١٢٣ : كتاب مفرد وقد نصّ الذهبي على كثير من طرقه بالصحة ، ورواه
من الصحابة عدد كثير.
وقد نص كثير من اعاظمهم
الصفحه ١٢٩ :
الفصل
الأول : في نبذ من الروايات المشار إليها مع
قطع النظر عن التعرض لحال رواتها مما يشهد مضامينها
الصفحه ١٣٢ :
وتوضيح الايراد الثاني : ان ظاهر ما
رواه البخاري أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
باشر الخطبة بنفسه وهو