الصفحه ١٤٦ : ؟!
وأما قوله : في رواية شريك ، وهو نائم ،
وفي الرواية الأُخرى : بينا أنا عند البيت ، بين النائم واليقظان
الصفحه ١٩٧ : قال ابن عمر شيئاً (٢).
ومنها
: ما رواه البخاري عن ابن عمر ان رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٥٢ : في رجال المشكاة في ترجمة الامير عليهالسلام.
ورواه الحاكم في المستدرك بسند متّصل ،
إلى ان قال
الصفحه ١٠٩ : محسناً اليه ، وكذا
امتنع مسلم من الرواية عنه في صحيحه لهذا المعنى ، كما امتنع أبو زرعة وأبو حاتم
من
الصفحه ١١٩ : (١).
__________________
١. والرواية قد جاءت
في المتون الأُخرى أَكثر فائدة ، وأَوضح دلالة ، من رواية البخاري ، وقد يصح أَن
يستدل على
الصفحه ١٢٤ : هذا الحديث ، صحيح عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كذا رواه
الثعلبي في تفسيره وقد صنّف الشيخ
الصفحه ١٣٧ : .
وثانياً : ان من الواضح تعدد الروايات
على وقوع التبري في الدنيا وفيها باعتراف العسقلاني بصحته وهي موافقة
الصفحه ١٤٧ : شريك وقوله : ثم
استيقظت ، وبين سائر الروايات.
ومنهم من قال : بل كان هذا مرّتين ،
مرّة قبل الوحي
الصفحه ١٥٠ : الهذيانات.
اذ لو قيل بموجب رواية أحمد وأبي يعلى
والبزار من أكله مما ذبح على النصب بل مباشرته لهذا الذبح
الصفحه ١٥١ :
فقال : من غرائب ما يستدل به على ترك
امانة هذا الرجل وعدم الاعتماد والوثوق على نقله رواية هذا
الصفحه ١٧٤ : وقوماً من التابعين على رواية أخبار قبيحة في علي تقتضي الطعن فيه
والبراءة منه ، وجعل لهم على ذلك جعلاً
الصفحه ١٧٥ : ما ذكر.
أقول : ثم ان جماعة من العامة ذكروا ،
أن رعاية الأدب يقتضي ترك رواية هذا الحديث.
وذكروا
الصفحه ١٨٥ : الروايات المخالفة لما ورد عن أهل بيت العصمة
والطهارة ، وصح عن معادن العلم والحكمة فممّا لاتحصى ، ولسنا
الصفحه ٢٤٦ : ء الأدلة
على جوازها ، ورجحانها ، وكيف تركوا ذكر أمير المؤمنين عليهالسلام في هذا الرواية؟! وان لم يتركوه
الصفحه ٢٥٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نحواً من ثلاث سنين وأكثر الرواية عنه
، وعمر بعده نحواً من خمسين سنة