الصفحه ١٢ : .
نعم لها الاضافة في مقدار ما يمكنها من
التوصل اليه ولو في الجملة من أنه بيت نبوة وإمامة ، بيت علم ودين
الصفحه ٣٥ : بالمرأة الدنيئة الأصل (١) لكون الوراثة حاكمة بطبعها الأوليّ على
الفضائل المطلوبة من الولد اللهم إلا مع
الصفحه ١٤١ : ، وضربه مسلم على رأسه ضربة منكرة ، واخرى على حبل
العاتق كادت أن تطلع الى جوفه (١٢)
فمات منها (١٣).
وأخذ
الصفحه ١٦٧ :
الداعي الى ترتيب
تلك الآداب محض الإستحسان والمناسبة ، لأن في الإقدام على هذا بعنوان أنه من
الشريعة
الصفحه ٥١ : » (٤)
ومن المقطوع به أنه لايريد من المنبر
تلك الأعواد المصنوعة من خشب وكان يجلس عليها للإرشاد والهداية وإنما
الصفحه ٩ : ، والوئام ،
وشرعة الخليل إبراهيم عليهالسلام.
وان الوقوف على بعض ما ذكره التأريخ في
حق هؤلاء الرجال يشهد
الصفحه ١٦٠ : سألاه هل تعرف محمد بن
عبدالله؟ قال : هو نبيي. ثم سألاه عن جعفر الطيار ، قال : إنه الذي أنبت الله له
الصفحه ١٤٩ : أعلا القصر ، وقبل هذا ذكر أن مسلما ضربه على عاتقه حتى كاذت أن تطلع الى جوفه
، ومثل هذا الجريح هل يستطيع
الصفحه ١١٨ :
أرسل إليه ابن زياد
اني عائد لك فاخذ شريك يحرّض مسلم بنعقيل على الفتك بابن زياد وقال له : ان غايتك
الصفحه ١٦٢ : عليه أن
ختن العجوز قال لها : ان ابن زياد نادى في عسكره يهرب الغلامين ، وجعل لمن أتاه
برأسيهما ألفي درهم
الصفحه ١٨ : النجاشي :
تعلم خيـار الناس أن محمدا
وزير لموسى والمسيح ابن مريم
أتى
الصفحه ١٨٠ : إذا غيل الهزبرُ بمستوىً
لابد أن ترد الـردى أسراؤهُ
بالأمس كان أميرهم
الصفحه ١١٩ : اذا بلغها أن هذا الداعي الى
الحق ضحى نفسه ونفيسه دون الفتك والغدر ، وذهب ضحية السؤدد والخطر ، ضحية
الصفحه ٢٧ : » (٢).
وقال له معاوية : إن عليا قطع قرابتك
ولم يصلك ، فقال عقيل :
« والله لقد أجزل
أخي العطية
الصفحه ٣٢ : الإمام منذ ولادته.
إن الضّغائن والأحقاد تحبذ لمن تخلّق
بها التردد في العمى والخبط في الضلال من دون روية